ياسر حمدي يكتب: أين الأمة العربية وجيوشها من الحرب في لبنان وفلسطين؟
في بداية طوفان الأقصى كتبت مقالًا بعنوان «ألم يئن للعرب أن يتحدوا؟!» وإلى الآن لم يستجيبوا للنداء!!، مع العلم أنه آن الأوان أن يتحدوا ليس بمحض إرادتهم بل جبرًا بعد ما أن توحشت إسرائيل في المنطقة وأبادت غزة شعبًا وأرضًا، وتحولت كالكلب المسعور للقضاء على حزب الله ودمار لبنان، وأعلنت بتبجح عن نيتها ضرب