بعد شجار الفنان محمد فؤاد مع طيب عين شمس.. صديقه يروي الكواليس

كشف صديق الفنان محمد فؤاد والشاهد على واقعة شجار محمد فؤاد مع طبيب عين شمس، تفاصيل الواقعة بالكامل، التي أثارت الجدل في الساعات الماضية.

محامي طبيب عين شمس: محمد فؤاد أهان المهنة وتعدى على حرمتها

بعد أزمة محمد فؤاد والطبيب.. خلاف بين حميد الشاعري وحلاق بالتجمع| تفاصيل

صديق الفنان محمد فؤاد والشاهد على واقعة شجار محمد فؤاد مع طبيب عين شمس يروي كواليس ما قبل الواقعة

وقال صديق الفنان محمد فؤاد والشاهد على واقعة شجار محمد فؤاد مع طبيب عين شمس، لموقع تحيا مصر، أنه كان مع الفنان في الاستديو حينما تلقى اتصال بأن شقيقه مريض وتم نقله إلى المستشفى، ليهرعا إلى المستشفى على الفور وعندما انتقلوا إلى هناك، وجد شقيقه على السرير ملقى، وظل يسأل الطبيب ن حالة شقيقه إلا أن الطبيب تجاهله ولم يرد عليه بالرغم من تكرار السؤال عليه لعدة مرات، وبعد ذلك قال الطبيب للأمن خرجوهم من بره.

سبب شجار الفنان محمد فؤاد مع طبيب عين شمس

وأضاف صديق الفنان محمد فؤاد والشاهد على واقعة شجار محمد فؤاد مع طبيب عين شمس، أن الفنان أخرج هاتفه ليصور الواقعة حينها قام الطبيب بركله في قدمه ثم سحب هاتفه من يده وظل يسبه، ليقوم الشهود من الطواقم الطبية أيضا بتوثيق الحادثة، حينها قال له الفنان أنت مش عارف أنا مين؟".
وأضاف أن المستشفى طلب منهم 70 ألف جنيه في الحسابات فوافق،  وبمجرد اقتراب محمد فؤاد من الطبيب المشرف على الحالة وسؤاله عن حالة شقيقه لم يرد عدة مرات وتجاهله فنظر إلى التقرير الذي يكتبه ، واستفسر فؤاد من الطبيب عن حالة شقيقه فوجئ برد فعل الطبيب بطلب الأمن له ووضع خارج المستشفى ، فتطور الأمر.

وأوضح  صديق الفنان محمد فؤاد والشاهد على واقعة شجار محمد فؤاد مع طبيب عين شمس، أنه من غير المنطقي أن يدخل الفنان من باب المستشفى وهو يصور في الوقت الذي كان فيه قلقا على شقيقه المصاب بجلطة، ويريد أن يطمئن عليه فقط، مؤكدا أن الواقعة لم تبدأ في الوقت الذي انتشر فيه مقطع الفيديو، وإنما كانت هناك الكواليس المشار إليها.

صديق الفنان محمد فؤاد والشاهد على واقعة شجار محمد فؤاد مع طبيب عين شمس: قلب الفنان طيب

واشار صديق الفنان محمد فؤاد والشاهد على واقعة شجار محمد فؤاد مع طبيب عين شمس، أنه لا يعرف موقف الفنان محمد فؤاد من التصالح ولكن ما يعرفه عنه أن قلبه طيب وقد يتخذ خطوة نحو التصالح، لافتا إلى أن هناك أناس استغلوا الموقف وأرادوا أن يشعلوا نيران بنشر الفيديوهات على مواقع التواصل الاجتماعي من أجل تأزيم الموقف.