عام ونصف العام بعيداً عن أسرته وبيته وزوجته ، ثم عاد إلى بلاده مرة أخرى ولكنه عاد على صدمة كبرى دبرتها له زوجته وقامت بمكيدة من مكائد الشيطان ، وحملت سفاحًا قبل عودته .
بثياب سوداء ووجه حزين منكسر وقلب موجوع و شهقات تكتمها بصعوبة ، وعيون تنساب منها الدموع بين حين وحين حزناً على فراق فلذة كبدها ، هذا الألم الذي بات يغزو صدرها بلا رحمة