«حسبي الله ونعم الوكيل، أخويا الناس كلها بتحبه، كان شغال في المرج، بيوزع على عملاءة الأعلاف، وفي الأيام الأخيرة اتصل بيه واحد من أصل بالدتة في الشرقية، وطلب مني أنه
لفظ طفله انفاسه الاخيرة علي يد صديقه بسبب خلافهما على لعب كرة القدم