قتله في المرج ونقله للشرقية.. حكاية شخص تخلص من صديق عمره بسبب الفلوس..فيديو
ADVERTISEMENT
«حسبي الله ونعم الوكيل، أخويا الناس كلها بتحبه، كان شغال في المرج، بيوزع على عملاءة الأعلاف، وفي الأيام الأخيرة اتصل بيه واحد من أصل بالدتة في الشرقية، وطلب مني أنه يشتغل مع شقيقي، لم يتأخر عن طلبه وفي النهاية خلص عليه واستولى على فلوسة»، تلك كانت بداية حديث شقيق زكريا المجني عليها الذي تم قتلة في المرج والمتهم نقلة في سيارة إلي اصل بالدته في الشرقية.
يقول شقيق المجني عليه، لـ تحيا مصر،« أخويا زكريا، شغال في الأعلاف و بيوزع على عملاءه، وفي الفترة الأخيرة حضر لي شخص، من أصل بالدتي بالشرقية، واخبرني أنه عايز يشتغل مع شقيقي قولت له:" اتصل بيه وهو مش هيتأخر معاك"، وبافعل اتصل بشقيقي وذهب له الى القاهرة للعمل معه، ومع مرور الوقت، أشتكي شقيقي من معاملة تلك الشخص».
وأضاف، «في الفترة الأخيرة لقيت المتهم بيتصل بي، وبيقولي أخوك عربية صدمته وهو راجع من الشغل، ولفظ أنفاسه الأخيرة، أنا في تلك اللحظة مكنتش عارف أعمل أيه، تلعثم الكلام على لساني، وبعد دقائق استجمعت قوتي، واخبرته أنه يحاول يشوف عربية ويجي بيه على الشرقية، وعندما وصل نقلنا شقيقي إلي المستشفي».
وتابع،«هنا قامت المستشفي بإخطار مباحث القسم بوجود حالة وفاة، على الفور حضرت الأجهزة الأمنية، وبإجراء التحريات تبين أنه يوجد شبه جنائية في الواقعة، استمرت المباحث، في مناقشة المتهم حتى أعترف أنه قام بقتل المجني عليه بسبب الفلوس».
وأوضح،شقيق المجني عليها،« بعدها قررت النيابة العامة إحالة المتهم إلى محكمة الجنايات التي نظرت القضية اليوم وأجلت الجلسة 20نوفمبر لمرافعة الدفاع».
مخزن لتجهيز اللحوم
تمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة بالإشتراك مع الجهات المعنية من ضبط مسئول عن مخزن لتجهيز اللحوم الخاصة بأحد المطاعم- كائن بدائرة قسم شرطة القطامية لحيازته كميات كبيرة من اللحوم بها عدم تماسك بالأنسجة وينبعث منها رائحة كريهة، وبها تغير بالخواص الطبيعية من حيث اللون والملمس وبدون بيانات تفيد تاريخ الإنتاج ومدة الصلاحية بقصد طرحها بالأسواق غاشاً بذلك جمهور المستهلكين.. وعُثر بداخل المخزن على كمية بلغت 3,088 طن لحوم وبدائلها "غير صالحة للإستهلاك الآدمى" وجميعها مجهولة المصدر وبدون مستندات تدل على مصدرها.
ضباط الأقصر يتبرعون بدمائهم
قامت مديرية أمن الأقصر بالتنسيق مع قطاع الخدمات الطبية والجهات المختصة بتنظيم حملة للتبرع بالدم، شارك فيها عدد من رجال الشرطة من قوة المديرية ومن جانبهم أعرب القائمون على الحملة عن خالص شكرهم وإمتنانهم لجميع المتبرعين على هذا الدور الإنسانى الذى يسهم فى إنقاذ حياة العديد من المرضى والمصابين.
أدوية مجهولة المصدر داخل المصحة
كما أسفر التفتيش عن ضبط (كمية من الأدوية مجهولة المصدر والمهدئة للحالة النفسية والعصبية مدرجة جدول مخدرات ممنوع تداولها بدون إستشارة طبية" 6 هواتف محمول "خاصة بالمتهمين" 2 سجل دفترى لإثبات بيانات النزلاء، 2 دفتر إستلام نقدية- مجموعة من الحبال والعصى كما تم ضبط العديد من المخالفات بالمكان عبارة عن إدارة منشأة طبية لعلاج الإدمان بدون ترخيص – مزاولة مهنة الطب والصيدلة بدون ترخيص وصرف أدوية بدون إستشارة طبية –مزاولة مهنة الطب من القائمين على إدارة المكان بدون ترخيص- عدم وجود تجهيزات طبية - عدم توفير وسائل السلامة الصحية.
تهديد المرضى بالحبال والعصى
وبمواجهة المتهمين إعترفوا بإدارة المكان كمنشأة طبية لعلاج الإدمان مقابل مبالغ مالية شهرية ، ومزاولة مهنة الطب والصيدلة بدون ترخيص وصرف أدوية وعقاقير طبية مهدئة للحالة النفسية للمدمنين "جدول مخدرات" بدون إستشارة طبية ، وأن الحبال والعصى المضبوطة تستخدم فى السيطرة على متعاطى المواد المخدرة، وإجبارهم على تناول الأدوية المهدئة.
أودعت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة في مجمع محاكم التجمع الخامس، برئاسة المستشار اسامه الرشيدي، حيثيات الحكم في القضية المعروفة إعلاميا برشوة وزارة الصحة.
وقالت المحكمة، ان الواقعة حسبما استقرت في يقين المحكمة تتضمن أن صاحب مستشفى دار الصحة وآخرين أرادوا استثمار أموالهم، فلم يجدوا أيسر وأربح من إنشاء مستشفى دار الصحة بمنطقة القاهرة الجديدة، وبمجرد تشييد المبنى وتجهيزه بمعدات وأسرة وعدد من الكوادر الطبية والإداريين، قاموا بتشغيله واستقبال المرضى من داخل مصر وخارجها دون المبالاة بعدم حصولهم على ترخيص تشغيل المستشفى من الجهة المؤتمنة على صحة المصريين وهي وزارة الصحة.
وكشفت الحيثيات، أن أصحاب المستشفى استمروا في تشغيلها لمدة سنوات وفي الفترة الأخيرة، تقدم أحد المواطنين ببلاغ بوجود حالة وفاة لأحد المرضى المحتجزين بالمستشفى جراء إصابته بفيروس كورونا، وتبين أنه تضررا من إهمال الجهازالطبي بالمستشفى.
الأحداث بقطاع الشرطة
اكدت معلومات وتحريات الإدارة العامة لمباحث رعاية الأحداث بقطاع الشرطة المتخصصة قيام أحد الأشخاص بإدارة مركز لعلاج الإدمان والصحة النفسية كائن بدائرة قسم شرطة ثالث مدينة نصر، كمركز طبى لعلاج الإدمان "بدون ترخيص" وإحتجاز عدد من متعاطى المواد المخدرة بداخله وصرف أدوية وعقاقير طبية لهم دون إستشارة طبية - وذلك نظير مقابل مادى.
عقب تقنين الإجراءات بالتنسيق مع قطاع الأمن العام ومديرية أمن القاهرة والجهات المعنية تم إستهداف المركز المشار إليه، وأمكن ضبط القائمين على إدارته 4 أشخاص "لإثنين منهم معلومات جنائية") وتبين وجود (52) شخص بداخل المركز المشار إليه من متعاطى المواد المخدرة ، وبسؤال عدد منهم أقروا بحجزهم والآخرين داخل المركز عن طريق ذويهم كرهاً عنهم.