كان رايح يخطب يوم دفنته.. أسرة أحمد ضحية زوجة صديقه: كان رايح يعمل خير
ADVERTISEMENT
كشفت أسرة أحمد ضحية زوجة صديقه في الإسكندرية، تفاصيل مؤثرة في مصرعه أثناء ذهابه من أجل عمل الخير وتوفيق النفوس على بعضها البعض.
أسرة أحمد ضحية زوجة صديقه في الإسكندرية: كان معروف بحب الخير
وأوضحت أسرة أحمد ضحية زوجة صديقه في الإسكندرية، لموقع تحيا مصر، أنه كان محبوب من جميع الناس في كل مكان، وكان سيعقد حفل خطوبته في اليوم الذي توفي فيه، بعدما لقي حتفه غدرا على يد زوجة صديقه، ليعيشوا حالة من الصدمة التي خيمت على الجميع حيث حزن عليه أصدقائه وكل الناس وظهر ذلك جنازته المهيبة حيث خرج آلاف الناس من أجل تشييع جثمانه.
أسرة أحمد ضحية زوجة صديقه في الإسكندرية: كان ريح يرد الزوجة لزوجها
وأضافت أسرة أحمد ضحية زوجة صديقه في الإسكندرية، أن صديق المجني عليه كان دائم التشاجر مع زوجته التي كانت تغضب وتذهب إلى منزل هلها، وفي يوم الواقعة طلب منه صديقه أن يذهب معه من أجل أن يصالح زوجته ويردها إلى المنزل، وبسبب حبه لفعل الخير والصلح بينهم وافق وذهب المجني عليه مع صديقه إلى منزل أسرته وما إن وصل حتى وجد جميع أهل الزوجة ينتظرونه وبمجرد دخوله قاموا بإنهاء حياته حيث اجتمعوا عليه وظلوا يضربوه إلى أن لقي مصرعه.
أسرة أحمد ضحية زوجة صديقه في الإسكندرية: مش لاقيين توأمه
وأشارت أسرة أحمد ضحية زوجة صديقه في الإسكندرية، إلى أن المجني عليه كان له شقيق توأم ومنذ يوم الواقعة اختفى ولا يعلمون ما إذا كان بخير، خصوصا أن المتهمين هددوهم بأنهم سوف يؤذوا شقيق المجني عليه، موضحين أن المجني عليه كان يبلغ من العمر 28 سنة وكان رياضي ويذب إلى صالة الالعاب ولم يدخن حتى السجائر.
وطالبت أسرة أحمد ضحية زوجة صديقه في الإسكندرية، بالقصاص العادل للمجني عليه الذي راح ضحية الغدر والخيانة وهو كان ينوي عمل خير برد الزوجة إلى زوجها والإصلاح بينهم، ولكن قوبل ذلك بالغدر والخيانة ليدفع حياته ثمنا لعمل الخير.