ملحقش يشوف النور.. مقتل حامل قبل ساعات من وضعها على يد طليقها بالمنوفية

شهدت منطقة البر الشرقي شبين الكوم بمحافظة المنوفية، حيث لقيت ربة منزل مصرعها على يد طليقها قبل ساعات من وضعها.

تحيا مصر

حسن الخاتمة.. أصدقاء إمام المسجد الذي توفي عقب الصلاة بـ المنوفية يكشفون مفاجأة

بربيهم بالحلال.. أم محمد من المنوفية: بعمل بالمكواة عشان أعلم عيالي

حصلت على المركز الثالث.. طلاب هندسة بالمنوفية يكشفون أسرار اختراع سيارة بالكهربا

من جريس العزة إلى القدس وغزة.. حملة للتبرع بالدم بالمنوفية لأهل فلسطين 

فريق جراحة التجميل بجامعة المنوفية ينجح في إعادة يد مبتورة للحركة

كان نفسه يكون مشهور.. أسرة مدرس المنوفية ضحية الغدر: ملحقش يفرح ببنته

جسمه بيطلع حاجات غريبة.. عماد من المنوفية: نفسي أتعالج

نبيل من المنوفية يستغيث: ولادي بيضيعوا مني

أهالي قرية ضحية زوجها السابق يروون تفاصيل الحادث

وكشف أهالي قرية الزوجة ضحية طليقها بـ المنوفية، أن المجني عليها تزوجت من الجاني منذ عدة سنوات وأنجبت منه 5 أبناء، وبعدها حكم عليه بالسجن، وقبض عليه ودخل من أجل أن يقضي عقوبته، وأثناء فضائه العقوبة داخل السجن، قامت الزوجة برفع قضية خلع عليه من أجل الانفصال وبالفعل حصلت على حكم بـ الخلع وبعدها تزوجت من رجل آخر.

أهالي قرية ضحية طلقها بـ المنوفية: كانت على وش ولادة

وأضافوا أن، المجني عليها تزوجت من زوجها الثاني ورزقها الله بـ الحمل إلى أن وصلت للشهور الأخيرة وجاء اليوم الأخير الذي حدد لها فيه الطبيب الذهاب إليه من أجل الوضع، وفي اليوم الذي كانت تستعد فيه من أجل الذهاب إلى الطبيب من أجل وضع مولودها من زوجها الجديد، خرج الجاني "طليقها" من السجن بعد قضاء عقوبته، وتربص لها أثناء عودتها هي وزوجها من الخارج وفور نزولهما من الـ "توك توك"، تفاجأت بـ طليقها أمامهما وقام برشها بمياه النار ثم طعنها وهي تحاول الهروب منه إلى الشارع المجاور لكن لم يكن هناك أحد وقام طعنها لتلقى الزوجة مصرعها على الفور قبل ساعات من ولادتها ويفر هاربا من مسرح الجريمة.

الحزن يخيم على أهالي قرية البر الشرقي بـ المنوفية أثناء تشييع جثمان ضحية طليقها

وقد شيع أهالي قرية البر الشرقي في محافظة بـ المنوفية جثمان المجني عليها عقب استخراج تصريح الدفن اللازم بعد نقل جثتها أمس إلى مشرحة المستشفى المركزي بشبين اليوم، وذلك مع جثمان الجنين الذي لم يرى النور بعد حيث كان يتبقى له ساعات قليلة من أجل القدوم إلى الحياة،  وخيمت حالة من الحزن والأسى على السيدة التي فارقت الحياة هي  وابنها تاركة خلفها 5 أبناء صغار آخرين ، كانت تقوم بتربيتهم ورعايتهم عندما دخل والدهم السجن من قبل وتكفلت بهم بعد الزواج من آخر أيضا.