حسام موافي يكشف أسباب وعلاج"الذبذبة الأذينية"..فيديو
ADVERTISEMENT
قال الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، إأن القلب ينبض من 110 لـ120 ألف نبضة في اليوم، وهذه من معجزات الله تعالى، معلقاً على سؤال أحد المتابعين عن مرض الذبذبة الأذينينة قائلا: خطورته في تجلطات الدم؛ بسب عدم انتظام الأذين في الحركة.
علاج الذبذبات الأذينية
وأضاف موافي، خلال برنامج ربي زدني علما على قناة صدى البلد على، أن الطبيب هو من يحدد هدفه من علاج الذبذبات الأذينية، هناك حالات تعالج بالكهرباء وأخرى بالقسطرة، وهناك أطباء يرغبون في بطء عمل القلب كطريقة من طرق العلاج.
وكشف الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، خطورة العصبية والمياه الغازية.
وأكد موافي، خلال حلقة اليوم من برنامجه "رب زدني علما"، المُذاع عبر فضائية "صدى البلد"، أن 100% من المصريين يعانون من مرض الانتفاخ.
موافي: الانتفاخ عرض وليس مرضا
وأضاف: "الانتفاخ عرض وليس مرضا، و القولون العصبي هو السبب في الانفتاح، معقبا:" إذا طبيب فتح عيادة وكتب عليها عيادة الانتفاخ مصر كلها هتروحله".
وفي قوت سابق، أوضح الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بالقصر العيني، أن الجسم السليم لا يستطيع تخزين الماء، وهذا الكلام أقره القرآن منذ 1400 عام.
وأضاف موافي، خلال برنامجه "رب زدني علما" المذاع عبر قناة "صدى البلد"، قائلا :"الخطر يكمن في أن ينسى الإنسان شرب الماء؛ خاصة إذا كان في سن كبيرة، معقبا:" بعد سن معين لا يشعر الإنسان بالجوع أو العطش".
كبار السن
ونصح حسام موافي، الأبناء بالاهتمام بكبار السن، معقبا :"جالي واحد مرة قالي عاوز أدخل أبويا العناية المركزة؛ وقاللي بصراحة أنا ومراتي رايحين الساحل ومش لاقيين حتة نحطه فيها".
ونوه موافي، بأن القرآن أكد أنه ممنوع أن يكبُر الأب والأم في منزلهما؛ إنما يكبران في منزل الابن، معقبا:" ترك الأب والأم بدون عناية، والاهتمام بشرب الماء جريمة؛ لأن قلة شرب الماء يؤثر على المخ، ويتسبب في قلة البول".
وأكمل :"إذا كان الشخص الكبير في السن يتناول أدوية قلب أو كلى؛ نتبع معه نظام توازن سوائل (يتناول مياه بمقدار حجم البول+500 سنتيمتر مياه)؛ وهذا الأمر يكون من خلال وزن البول".
وقال الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة، أن الجسم السليم لا يستطيع تخزين الماء أبدا، و أن أي كمية سيشربها إنسان صحيح معافي ستخرج من جسمه، لأن الكبد والقلب والكلي يعملون بشكل جيد وأن الماء سيخرج من الجسم في أي صورة من صور الإخراج سواء ( عرق أو بول أو نفس أو في البراز).
واستشهد بالأية من القرأن الكريم حيث قال تعالي : (وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ فَأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَسْقَيْنَاكُمُوهُ وَمَا أَنتُمْ لَهُ بِخَازِنِينَ )(22)سورة الحجر، وقال انها حقيقة علمية أقرها القرأن.