حسام موافي: عادة سيئة توقعك في مرض خطير وملوش أعراض.. فيديو

حذر الدكتور حسام موافي، استشاري الحالات الحرجة بطب القصر العيني، من خطورة الكوليسترول خاصة أنه ليس له أعراض إلا عندما يزيد ويتسبب في قفل الشريان.

تحيا مصر

وأضاف موافي، خلال حلقة اليوم من برنامجه "رب زدني علمًا" المذاع على فضائية "صدى البلد" : " الكوليسترول ملوش أعراض إلا لما يزيد ويقفل الشريان طيب، معقبا:" نستنى ليه كل واحد لا بد أن يقيس الكوليسترول خاصة اللي عدى سن الأربعين لا يجب أن يزيد عن 200".

خطر الكوليسترول

وتابع: "عندنا كوليسترول ضار ونافع لازم نسبتهم تكون سليمة، كل ما خرج من الأرض خالي من الكوليسترول هو فيه سعرات حرارية عالية النصيحة الأولى خلي أكلك معظمه خارج من الأرض كل ما مشي على الأرض فيه كوليسترول بنسب مختلفة".

وأكمل:"السمك كوليستروله معقول وفيه هون ثلاثية واميجا 3 واميجا 6 واميجا 9 تحميلك من الكوليسترول كأنك تأكل نوع لحمة وفي نفس الوقت لأنه يمنع ترسب الكوليسترول في الشرايين نصيحتي لكل مريض أن الفاكهة والسطلة تمثل 3/4 حياتك".

وفي سياق أخر، أكد الدكتور حسام موافى أستاذ الحالات الحرجة بقصر العيني، أن صلة الرحم هي أن تصل من قطعك وليس من يصلك.

وأضاف موافي ، خلال حلقة اليوم من برنامجه "رب زدني علما"، المذاع على قناة صدى البلد، : "لأن هذا الأمر يكون سببا في زيادة الرزق ورحمة من الله تعالى، والنبي صلى الله عليه وسلم أوصانا أيضا بالجار بنية سليمة".

زيادة الرزق

واستدل موافي ، بحديث النبي صلى الله عليه وسلم حديث عبد الله بن عمر وعائشة -رضي الله تعالى عنهما- قالت: قال رسول الله: ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه».

وفي وقت سابق، رد الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني، على أحد المشككين في أهمية الصلاة.

وقال موافي، خلال حلقة اليوم من برنامجه "رب زدني علما" المذاع على قناة "صدى البلد"، :"أنا لا اعرف ايه اللي بيحصل لما بنصلي ولكن العبادات كلها بنعملها من غير ما نقول ليه".

موافي: الصلاة عماد الدين

واستشهد الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني، بقوله تعالى « قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ (1) الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ (2) وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ (3) وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ (4) وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (5) إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ (6) فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ (7) وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ، وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَوَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ».