تزامنا مع أزمة غادة إبراهيم.. شريف رمزي: «مش أي حد عدى على المهنة نحسبه منها»

علق الفنان الشاب شريف رمزي على أزمة الفنانة غادة إبراهيم مع الفنانة إلهام شاهين والإعلامية بوسي شلبي بطريقة غير مباشرة، مشيرا إلى أن السوشيال ميديا أصبحت تعطي قيمة لمن لا يستحق.

تحيا مصر يرصد في ذلك التقرير تصريحات شريف رمزي على أزمة إلهام شاهين وغادة إبراهيم

كتب شريف رمزي عبر حسابه الرسمي بموقع التدوينات القصيرة «تويتر»: «أزمة الصناعة دي في الوقت الحالي خصوصاً بعد ظهور السوشال ميديا إن أي حرف أو فعل بيصدر من أي شخص دخل المجال ده انشالله نص يوم بيتحسب و بيضر الصناعة كلها، الصناعة دي ليها ناسها و أعمدتها و أهل مهنتها و مبدعيها الحقيقيين مش أي حد عدي عليها أو إشتغل فيها نحسبه منها».

 

أزمة غادة ابراهيم وإلهام شاهين

يشار أن أزمة غادة إبراهيم جاءت عقب انتهاء صلاة الجنازة على الفنان الراحل سمير صبري أمس السبت، وذلك بالساحة الأمامية لمسجد الشرطة في منطقة السادس من أكتوبر، وقالت في تصريحات صحفية لها هناك فنانتين منعتاها من الصعود للأتوبيس المخصص لنقل الفنانين لمكان دفن جثمان الفنان الراحل سمير صبري، في محافظة الإسكندرية.

وظهرت في أكثر من فيديو تقول بانفعال شديد: “قالو لي الأتوبيس مُخصص لناس معينة، واكتمل خلاص، وقفلوا في وشي الباب، ليه بجد يعملوا كده ليه؟، ربنا بياخد الناس الطيبة الخلوقة ويسيبوا الأشرار على الأرض، حتى كمان في الدفن فيه منع، حسبي الله ونعم الوكيل”.

وأضافت: “واحدة متعرفش ربنا قالوا الفنانين هيركبوا الباص وراء الجثمان أنا إسكندرانية ومعايا عربيتي بس قولت نروح كلنا سوا، أول ما جيت أركب قالت الباص اكتمل خلاص ومفيش حد يركب، إلهام بنت سعاد… إلهام شلبي، الله ينتقم منها هي وإلهام بنت عفاف”، وتقصد بـ إلهام شلبي الإعلامية بوسي شلبي، وإلهام بنت عفاف وهي الفنانة إلهام شاهين.

رد إلهام شاهين على غادة إبراهيم

من جانبه قالت إلهام شاهين في تصريح خاص لموقع تحيا مصر: “لو رديت عليها يبقى بديها أهمية كبيرة جدا اللي هي نفسها فيها، أنا لا شوفتها ولا شوفت الاوتوبيس وحصل اللي حصل، طب أما أرد عليها وأتكلم هي عايزة الشهرة وأنا مش عارفة عملت كدة ليه أنا لا لية علاقة بيها ولا شوفتها هي عايزة التريند ولفت النظر حتى لو هي غلطانة”.

وتابعت: “التجاهل التام هو ده الصح، كل الناس عرفت انها كدابة كل الناس قالت اني مركب باصات وركب مع ليلى علوي، فلو كنت موجودة كان زماني مليانة كاميرات واتصورت كذا صورة، وكدة فعلا اي حمار عايز يتشهر يعمل كدة وهنبقى بنديله الشهرة اللي هو عايزها”.