نواب يلوحون بجيوش "الدول العربية" ضد التدخلات التركية.. تأكيد الثقة في القيادة المصرية.. وإشادات بالرسائل الحاسمة من السيسي
ADVERTISEMENT
عاود نواب البرلمان التأكيد على مساندتهم للقيادة المصرية في تحركاتها بالملف الليبي، داعين الشعب الشقيق إلى الثقة في قوة وصلابة الدول العربية وفي مقدتهم مصر، لمواجهة التدخلات التركية.
بداية قال المستشار الدكتور حسن بسيونى عضو لجنتى الشئون الدستورية والتشريعية والقيم بمجلس النواب، ان لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي مع مشايخ القبائل الليبية، يؤكد حرص مصر على القيام بدورها العربى والإقليمى تجاه أشقاءها من الدول ولاسيما التي تتعرض لأزمات ويستغيث شعبها بمصر، مؤكدا ان مصر كانت وستظل بيت العروبة، وعمود الخيمة الذي يستند عليه الجميع.
إقرأ أيضا:ً تحيا مصر يكشف تفاصيل أول اجتماع بالفيديو كونفرانس بين الحكومة والبرلمان الأحد..ودور استثنائي لأحمد بدوي
وأضاف بسيونى في تصريح له، ان موقف شيوخ القبائل الليبية تجاه مصر ودورها في حل الأزمة يؤكد مدى ثقتهم في مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، وأنه الوحيد القادر على وضع حلا للتدخل الخارجي على أراضيهم لنهب ثرواتهم.
وأشاد المستشار حسن بسيوني، بموقف القبائل العربية الواثق في مصر وقيادتها، مؤكدا أن ذلك سيقطع الطريق أمام محاولات التدخل الأجنبي في الشأن الليبي.
وأكد: الرئيس عبد الفتاح السيسي كان وسيظل عند حسن ظن الجميع في العمل على مواجهة أي مخاطر تهدد الأمن القومي المصري والعربي.
وطالب عضو مجلس النواب، جميع الليبين إلى الإلتفاف حول القوات المسلحة بقيادة المشير حفتر، وكذلك البرلمان الليبي المنتخب بإرادة الليبيين، مؤكدا أن حالة الترابط والتلاحم ونبذ الخلافات هو السبيل لإنهاء الأزمة والقضاء على أحلام سلطان الشر رجب طيب أردوغان.
وأوضح بسيونى، ان تصريحات الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال لقائه مع وفد مشايخ القبائل الليبية كانت حاسمة وواضحة، بأن مصر لن تترك أي تهديد للأمن القومي المصري أو العربي، مشيرا الى ان مجلس النواب المصري سبق وفوض بالإجماع الرئيس السيسى في حماية الأراضي الليبية وذلك خلال زيارة رئيس مجلس النواب الليبي للبرلمان المصري مجلس النواب المصري مطالبا الدعم والمساعدة.
وأشار إلى أن الرئيس اختار التفويض من البرلمان الليبي بصفته الكيان الشرعي الوحيد المعترف به دوليا إلى جانب القوات المسلحة، موضحا أن الهدف من ذلك أن يكون دخول مصر لمواجهة مرتزقة أردوغان من الإرهابيين بشكل شرعي وقانونى وبموافقة الشعب الليبي.
وثمنت النائبة إيناس عبدالحليم، عضو مجلس النواب، لقاء الرئيس السيسي بمشايخ وأعيان القبائل الليبية، مشيرة إلى أن اللقاء بعث برسائل تحذير عدة للدول المعادية بعدم الاقتراب من الأمن القومي المصري والليبي، وأن القوات المسلحة المصرية ستواجه بقوة أي تحركات لتهديد أمنها القومي.
ولفتت عبدالحليم، في بيان لها اليوم، أن الرئيس السيسي أكد أن مصر لن تقف مكتوفة الأيدى تجاه أي استهداف لأمن واستقرار المنطقة الشرقية في ليبيا، وأنها لن تقبل بالاعتداء على سيادة دولة أخرى، فالدولة الليبية وشعبها هي وحدها من تقرر مصيرها دون تدخل من أي دولة أخرى.
وأضافت عضو مجلس النواب، أن الجميع أدرك مطامع تركيا في ليبيا، والدول العربية مستعدة للدفاع عن مقدرات وثروات الشعب الليبي، ولن تنجح تركيا في المساس بالأمن القومي المصري والليبي.
وأضاف بسيونى في تصريح له، ان موقف شيوخ القبائل الليبية تجاه مصر ودورها في حل الأزمة يؤكد مدى ثقتهم في مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، وأنه الوحيد القادر على وضع حلا للتدخل الخارجي على أراضيهم لنهب ثرواتهم.
وأشاد المستشار حسن بسيوني، بموقف القبائل العربية الواثق في مصر وقيادتها، مؤكدا أن ذلك سيقطع الطريق أمام محاولات التدخل الأجنبي في الشأن الليبي.
وأكد: الرئيس عبد الفتاح السيسي كان وسيظل عند حسن ظن الجميع في العمل على مواجهة أي مخاطر تهدد الأمن القومي المصري والعربي.
وطالب عضو مجلس النواب، جميع الليبين إلى الإلتفاف حول القوات المسلحة بقيادة المشير حفتر، وكذلك البرلمان الليبي المنتخب بإرادة الليبيين، مؤكدا أن حالة الترابط والتلاحم ونبذ الخلافات هو السبيل لإنهاء الأزمة والقضاء على أحلام سلطان الشر رجب طيب أردوغان.
وأوضح بسيونى، ان تصريحات الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال لقائه مع وفد مشايخ القبائل الليبية كانت حاسمة وواضحة، بأن مصر لن تترك أي تهديد للأمن القومي المصري أو العربي، مشيرا الى ان مجلس النواب المصري سبق وفوض بالإجماع الرئيس السيسى في حماية الأراضي الليبية وذلك خلال زيارة رئيس مجلس النواب الليبي للبرلمان المصري مجلس النواب المصري مطالبا الدعم والمساعدة.
وأشار إلى أن الرئيس اختار التفويض من البرلمان الليبي بصفته الكيان الشرعي الوحيد المعترف به دوليا إلى جانب القوات المسلحة، موضحا أن الهدف من ذلك أن يكون دخول مصر لمواجهة مرتزقة أردوغان من الإرهابيين بشكل شرعي وقانونى وبموافقة الشعب الليبي.
وثمنت النائبة إيناس عبدالحليم، عضو مجلس النواب، لقاء الرئيس السيسي بمشايخ وأعيان القبائل الليبية، مشيرة إلى أن اللقاء بعث برسائل تحذير عدة للدول المعادية بعدم الاقتراب من الأمن القومي المصري والليبي، وأن القوات المسلحة المصرية ستواجه بقوة أي تحركات لتهديد أمنها القومي.
ولفتت عبدالحليم، في بيان لها اليوم، أن الرئيس السيسي أكد أن مصر لن تقف مكتوفة الأيدى تجاه أي استهداف لأمن واستقرار المنطقة الشرقية في ليبيا، وأنها لن تقبل بالاعتداء على سيادة دولة أخرى، فالدولة الليبية وشعبها هي وحدها من تقرر مصيرها دون تدخل من أي دولة أخرى.
وأضافت عضو مجلس النواب، أن الجميع أدرك مطامع تركيا في ليبيا، والدول العربية مستعدة للدفاع عن مقدرات وثروات الشعب الليبي، ولن تنجح تركيا في المساس بالأمن القومي المصري والليبي.