لم يجد نفسه في مجلس الشيوخ الذي دخله معينًا بقرار جمهوري، فقدم استقالته ليبحث عنها بالعودة لجذوره الضاربة في العمل النقابي لسنوات عديدة، إلا أن سامح عاشور