استغاثت السيدة رؤية من محافظة دمياط من إنكار زوجها لنسب أبنائها الذين لم يتمكنوا من الدخول للمدرسة بسبب عدم استخراج شهادات ميلاد لهم
وثقت سلمى فيه وظن أهلها أنهم يتعاملون مع رجل مسلم ذو أخلاق رفيعة، عندما قبلوا بزواج ابنتهم سلمى من دمياط بزواجها عن طريق عقد عرفي كانت ضحيته ابنتهما الصغيرة.