تفاصيل برومو مسلسل ساعته وتاريخه.. وموعد العرض
ADVERTISEMENT
ازدادت عمليات البحث عن تفاصيل برومو مسلسل ساعته وتاريخه وموعد العرض خلال الساعات القليلة الماضية عبر محرك البحث الشهير جوجل، وذلك بالتزامن مع طرح البرومو التشويقي الخاص به عبر شاشة تلفزيون قناة دي إم سي وصفحاتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة.
تفاصيل برومو مسلسل ساعته وتاريخه.. وموعد العرض
أصبحت تفاصيل برومو مسلسل ساعته وتاريخه وموعد العرض الذي يرصده موقع تحيا مصر محل اهتمام وأنظار عدد كبير من الجمهور والمتابعين في مصر والوطن العربي خلال الفترة الماضية، فالكل يريد معرفة تفاصيل برومو مسلسل ساعته وتاريخه وموعد العرض عبر شاشات التلفزيون المختلفة.
ومع البحث تبين أن الصفحة الرسمية لقناة DMC أعلنت عن عرض برومو تشويقي لمسلسل ساعته وتاريخه المستوحى من ملفات المحاكم المصرية، والذي سيعرض قريباً على شاشتها. المسلسل من بطولة الممثلين الفائزين في برنامج كاستنج، أما بالنسبة لـ موعد عرض مسلسل ساعته وتاريخه فلم يتم الإعلان عنه حتى الآن واكتفت القناة بوضع عبارة قريبا.
تفاصيل مسلسل ساعته وتاريخه
وكان الإعلامي أحمد فايق، رئيس قطاع البرامج في الشركة المتحدة، قد صرح عن هذا المشروع الدرامي الكبير الذي يتناول عالم الجريمة استناداً إلى ملفات حقيقية من المحاكم المصرية، بمشاركة وجوه جديدة اكتشفتها الشركة من خلال برنامج "كاستنج".
وعبر حسابه على فيس بوك، كتب أحمد فايق: "قريباً، من إنتاج يونايتد ستديوز، مسلسل ساعته وتاريخه، دراما مستوحاة من قصص حقيقية بملفات المحاكم المصرية، برؤية فنية لعمرو سلامة، تأليف محمود عزت، إخراج عمرو موسى وأحمد عادل، وإنتاج فني لمحمد خيري ومحمد محروس، مع تصوير بقيادة عمر أبو دومة وإشراف قانوني من المستشار بهاء المري. تجربة فريدة يجتمع فيها المتسابقون من برنامج كاستنج مع نخبة من ضيوف الشرف ونجوم الدراما المصرية والعربية".
تفاصيل برنامج كاستنج
يعد برنامج "كاستنج" أحد المشاريع البارزة للشركة المتحدة لاكتشاف المواهب التمثيلية، بمشاركة متسابقين من مختلف الدول العربية ومحافظات مصر، تحت إشراف المخرج عمرو سلامة، وقد حقق البرنامج انتشاراً واسعاً على وسائل التواصل الاجتماعي مؤخراً، مستقطباً اهتمام الجمهور.
يعتمد "كاستنج" على مبدأ أساسي في اختياره للمواهب، وهو الموهبة وحدها، ما يتيح الفرصة لجيل جديد من النجوم الصاعدين للظهور على الشاشة، ويستقطب المواهب من مختلف الدول العربية، مع مرونة في استخدام لغات مختلفة في الأداء، مما يفتح آفاقاً متنوعة أمام المشاركين.