النائب محمد الحسيني يوجه رسالة شكر وتقدير عبر تحيا مصر للمستشار حنفي جبالي رئيس مجلس النواب - فيديو

وجه النائب محمد الحسيني، وكيل لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب، رسالة شكر وتقدير للمستشار حنفي جبالي، رئيس مجلس النواب.

وقال “الحسيني”، خلال لقاءه بندوة موقع تحيا مصر برئاسة الكاتب الصحفي عمرو الديب، ويديرها الزميل محمود فايد: “اوجه رسالة شكر وتقدير للبرلمان برئاسة المستشار الجليل حنفي جبالي وكل السادة أعضاء المجلس على اهتمامهم بكل قضايا المناطق الشعبية والعشوائية ومصر كلها”.

النائب محمد الحسيني يتحدث عن حكاية العجلة

وتحدث النائب محمد الحسيني، وكيل لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب، عن واقعة “العجلة” والتي بسببها أطلق عليه “نائب العجلة” بعد أن أصر على أن يذهب إلى مجلس النواب بها في أول يوم له من الفصل التشريعي الأول بعد أنا فاز في انتخابات 2015 عن دائرة بولاق الدكرور.

النائب محمد الحسينى لـ تحيا مصر:«جبنا جول من بولاق الدكرور وبنشكر الرئيس السيسي عليه» .. «مستقبل وطن بطل علي الأرض بجد ..وعلينا ترك خناقة انتخابات المحليات لما بعد صدور التقسيم الإدارى»

رسالة نبيلة.. النائب محمد الحسينى يكشف لـ تحيا مصر كواليس جديدة عن عجلة برلمان 2015 اتحديت الجميع وقولت «ياتركبني يا اركبها» - فيديو

وقال وكيل لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب، إن: "ما يميز المناطق الشعبية، إنه ممكن يلخص الصفحة في كلمتين.. عنوانا في 2015 "عايزنها على الخريطة.. الناس تساءلت، قولت إننا عايزين بولاق الدكرور على الخريطة.. ولما دخلت الانتخابات لقيت الدايرة كلها مليانة دعاية.. قولت هنروح فين وسط كل ده.. فجات فكرة "الرسالة" فجبت عجلة ليا ولابني.. وقولنا نتصور بالعجلة ويكون عنوانا "العجلة هتروح البرلمان".. فكل ندوة أو لقاء أخدها معايا.. وقولتهم لو ربنا أراد ونجحت هروح البرلمان بالعجلة".

“العجلة هتروح البرلمان”

لما نجحت بعض الناس قعدوا معايا، قالولي هتروح بإيه؟.. قولتلهم بالعجلة.. استغربوا.. ده يوم تاريخي بالنسبالك وميصحش.. قولتلهم لأ هروح بيها.

وتابع: “العجلة رسالة، أنا مكنتش متخيل الزخم الإعلامي ده.. وروحت المجلس قالولي انت مين ومكنوش عايزين يدخلوني.. قولتهلم أنا محمد الحسيني.. واصريت إني أدخل.. وفتحولي البوابة في النهاية.. وحطيت العجلة على أعلى حتة.. أحد الصحفيين سألني جاي بيها ليه قولتله: دي رسالة ومسؤولية عليا عايزك تقيمني لما ادخل البرلمان اما اركب العجلة أو العجلة تركبني...”.