تامر حسني مخضوض وأحمد زاهر ينفعل على المتواجدين.. لقطات مثيرة في عزاء منتجي سينرجي| فيديو

شهد عزاء منتجي سينرجي حسام شوقي ومحمود كمال وفتحي اسماعيل وتامر فتحي الذي أقيم أمس الأحد في مسجد الشرطة بالشيخ زايد، العديد من اللقطات المثيرة لنجوم الفن، حيث شهد حضور المئات من الوسط الفني.

الحزن يظهر على وجه تامر حسني

وكانت من بين اللقطات التي رصدتها عدسات تصوير موقع تحيا مصر في عزاء منتجي سينرجي حسام شوقي ومحمود كمال وفتحي اسماعيل وتامر فتحي هو ظهور الفنان تامر حسني وعلى وجهه علامات حزن شديدة وكأنه لازال في حالة صدمة وخضة من وفاة المنتجين الأربعة والتي كانت مفاجئة للجميع حيث رحلوا اثر تعرضهم لحادث سير مروع على طريق الضبعة أدى إلى تهشم السيارة التي كانوا يستقلونها سويا ووفاتهم على الفور.

انفعال أحمد زاهر على الحاضرين في عزاء منتجي سينرجي 

أما عن اللقطة الثانية فكانت من الفنان أحمد زاهر، حيث ظهر غضبه عندما نزل من سيارته ووجد العديد من الجمهور والصحفيين أمام مسجد الشرطة المقام به العزاء، ليقول في نبرة انفعال وغضب: اي كل الناس دي مينفعش كدة ده عزاء.

وأيضا شهد العزاء اداء الفنانة إسعاد يونس واجب العزاء في منتجي سيرنجي رغم أنها تسير بالعكاز وكانت غير قادرة على السير، فضلا عن ارتداء الفنان خالد زكي الاسود بدل الابيض لعدم مناسبته للعزاء وظهور زوجة الفنان خالد المصري معه لأول مرة.

قلبه عليها.. أحمد العوضي يساند ياسمين عبد العزيز في عزاء منتجي سينرجي

لأول مرة مع زوجته.. خالد الصاوي يقدم الواجب في عزاء المنتجين الاربعة

نجوم الفن في عزاء منتجي سينرجي 

وكان قد حضر عزاء منتجي سينرجي من نجوم الفن كلا من ماجد المصري، ليلى علوي، ياسمين صبري، محمود عبد المغني، كريم عبدالعزيز، مصطفى شعبان، محمد هنيدي صلاح عبدالله، شريف منير، أحمد فتحي، إيهاب فهمي، ياسمين عبدالعزيز، إسلام جمال، هند صبري، ميرنا نور الدين، أحمد العوضي، جمال العدل، إياد نصار، المخرج طارق العريان، المخرج عمرو سلامة، أمال رمزي، يوسف الشريف، أحمد صلاح حسني، إدوارد، سيد رجب، منة فضالي، ميمي جمال، كارولين عزمي، ياسمين صبري، هدى الإتربي، محمد رجب، دينا فؤاد، الإعلامي عمرو الليثي ونخبة من النجوم الآخرين.

وكان قد رحل المنتجين حسام شوقي ومحمود كمال وفتحي اسماعيل اثر تعرضهم لحادث سير على طريق الضبعة على الفور ونجي منهم المنتج تامر فتحي وتم نقله إلى المستشفى ولكن بعد ساعات لفظ أنفاسه الأخيرة وتوفى هو الاخر.