اغسطس الأصعب.. خبيرة فلك تكشف عن اسم الرئيس الأمريكي القادم

توقعت المنجمة إيمي تريب، التي تنبأت بشكل صحيح باليوم الذي سينهي فيه جو بايدن حملته لإعادة انتخابه، من سيكون الرئيس القادم للولايات المتحدة.

وفقًا لتقرير في صحيفة نيويورك بوست والذي رصدها موقع تحيا مصر وزعمت أن ترامب يستمتع بقمة نجاحه المهني، وتزعم السيدة تريب أن الرئيس السابق قد يكون على موعد مع "أشياء أخرى قادمة"، بالنظر إلى أنه كان بالفعل هدفًا لمحاولة اغتيال هذا الشهر، وقالت: "يقع كوكب أورانوس في منتصف السماء، مما يدل على عدم القدرة على التنبؤ بمسيرته المهنية وأهدافه".

انباء عن إصابة جو بايدن .. ما هو مرض باركنسون ؟

أعراض يشعر بها بايدن بعد إصابته بفيروس كورونا

تنحي جو بايدن 

انتشر خبر تنبؤ المنجمة البالغة من العمر 40 عامًا بشكل كبير بموعد تخلي جو بايدن البالغ من العمر 81 عامًا عن طموحاته الرئاسية، ونشرت على X (تويتر سابقًا) في 11 يوليو: "إذا تم إجبار بايدن على التنحي فسيكون ذلك عند اكتمال القمر في برج الجدي عند 29 درجة من برج الجدي، يحكم الجدي الحكومة والشيخوخة. 29 درجة هي النهاية". عندما سألها أحد مستخدمي X عن التاريخ الدقيق، أجابت "21 يوليو". تنبأت المرأة برحيل السيد بايدن حيث كان القمر مكتملًا في ذلك الوقت.

ترشح كامالا هاريس 

كما تنبأت السيدة تريب بأن كامالا هاريس ستترشح لمنصب رئيس الولايات المتحدة في عام 2024، وقالت إن السبب وراء ذلك هو أن بايدن "كبير في السن"، وقالت للصحيفة إنها شعرت أن نائب الرئيس سيفوز بالترشيح لأنها "تشهد عودة زحل الثانية".

 وقالت المنجمة: "إنه وقت إذا كنت تعمل بجد منذ عودة زحل الأولى في سن الثلاثين، فستتم مكافأتك ... عادة ما يكون هناك تقدم (مهني) أو تكتسب سلطة.

وأضافت أن بايدن قد يواجه المزيد من الصعوبات في المستقبل القريب، حيث يقع بلوتو على شمسه، وقد يعاني من نوع من الأزمات الصحية أو قد تستمر صحته في التدهور.

اضطرابات سياسية في شهر أغسطس 

وتوقعت السيدة تريب أيضًا أن يكون شهر أغسطس في الولايات المتحدة صعبًا وأن يكون هناك المزيد من الاضطرابات السياسية في المستقبل، والجدير بالذكر أن المؤتمر الوطني الديمقراطي من المقرر أن يبدأ في 19 أغسطس.

في غضون ذلك، أظهرت استطلاعات الرأي الأخيرة أن نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس، التي من المرجح أن تطيح بجو بايدن من منصب مرشح الحزب الديمقراطي للانتخابات الرئاسية في الخامس من نوفمبر، تضيق الفجوة بينها وبين دونالد ترامب، فقد زاد الدعم لها بشكل كبير سواء داخل حزبها أو بين الناخبين غير البيض.

وفي سباق بين شخصين، تعادلت هاريس وترامب بنسبة 49% مقابل 47%، وفقًا لأحدث استطلاع أجرته صحيفة وول ستريت جورنال. ومع ذلك، يشير التقرير إلى أن هذا كان ضمن هامش الخطأ الذي بلغ 3.1 نقطة مئوية.