وزير الزراعة: نحاول زراعة سلالات جديدة تتماشى مع التغيرات المناخية
ADVERTISEMENT
أكد علاء فاروق وزير الزراعة ، أن الوزارة تتعاون مع الجهات المعنية لتوفير أفضل خدمات للمزارع والفلاحين، معقبا:" المزارع عليه أن يعتمد الطرق الجديدة في الري، لعدم إهدار المياه".
الزراعة: توفير أفضل خدمات للمزارع والفلاحين
وأضاف وزير الزراعة ، خلال مداخلة هاتفية رصدها موقع تحيا مصر ببرنامج الخلاصة المذاع على قناة المحور، :" الأمن الغذائي أمر مهم للغاية، ونتكاتف من أجل استغلال كافة الجهود، معقبا:" نسعى لاستنباط بذور وزراعات جديدة تتماشى مع التغيرات المناخية".
وتابع وزير الزراعة ، :"أننا نسعى إلى تطبيق الإرشاد الزراعي لزيادة المحاصيل الرأسية، معقبا: هناك تكاتف وتعاون ما بين المتخصصين في مجلسي النواب والشيوخ، من أجل تطوير الزراعة".
وأنهى:" تمكنا من تصدير الزراعات المصرية لأكثر من 160 منفذا، و نسعى لاستغلال الرقعة الزراعية والمياه للوصول إلى اكتفاء ذاتي في الأقماح بنسبة 70%.
رئيس قطاع الخدمات والمتابعة بوزارة الزراعة: الأسمدة المخزنة حلو الأزمة
قال رئيس قطاع الخدمات والمتابعة بوزارة الزراعة الدكتور عباس الشناوي انه بالنسبه لـ الأسمدة انه مع بدايه شهر يونيو الماضي كان هناك ارتباط وسيط ما بين صناعه الاسمده والغاز.
واوضح رئيس قطاع الخدمات والمتابعة بوزارة الزراعة الدكتور عباس الشناوي ، ان الغاز يدخل بشكل اساسي في تصنيع الأسمدة وفي التشغيل حيث يدخل في تصنيع الأسمدة نفسه وفيه تشغيل المصنع الذي يقوم بتصنيع الأسمدة وضعف الامدادات الخاصه بالغاز يؤثر بالفعل بالسلب على كمية الأسمدة المصنعة او المنتجة.
رئيس قطاع الخدمات والمتابعة بوزارة الزراعة: يكشف حجم المخزن من الأسمدة
واكد رئيس قطاع الخدمات والمتابعة بوزارة الزراعة الدكتور عباس الشناوي، انه مع بداية شهر يونيو كان لدينا في المخازن الموجوده في الوزارات الزراعيه على مستوى مصر كان يوجد مخزن من الأسمدة حوالي 210 طن وهو ما خفف من حده ازمه نقص الغاز عن مصانع الأسمدة والتي لم يتم الشعور بها في شهر يونيو الى ان بدا شهر يوليو وبدات معه الازمه لانه بدا وقت الذروه والاحتياج الى الاسمده للموسم الصيفي والتي معظمها محاصيل استراتيجيه هامه للدوله المصريه مثل الذره الشاميه والذره الرفيعه والقطن والارز وجميعها تحتاج الى اسمده أزودية لإعادة دورة الحياة وزيادة الانتاج من خلالها.