عضو لجنة الفتوى بالأزهر يوضح الفرق بين الضرائب والمكس المحرم
ADVERTISEMENT
أوضح عضو لجنة الفتوى بالأزهر الشريف الدكتور عبد العزيز النجار أن الفرق بين الضرائب والمكس المحرم ، وما إذا كانت الضرائب التي تفرضها الدولة حرام.
عضو لجنة الفتوى بالأزهر الشريف: ما أثير عن الضرائب غير صحيح
وقال عضو لجنة الفتوى بالأزهر الشريف، خلال مداخلة هاتفية رصدها موقع تحيا مصر لبرنامج حضرة المواطن من تقديم سيد على المذاع عبر شاشة الحدث اليوم، ان الكلام الذي يتم تداوله حول حرمانية الضرائب التي تفرضها الدولة وأنها مكس غير صحيح تماما وغير منضبط.
واشار عضو لجنة الفتوى بالأزهر الشريف، الى ان المكس يختلف عن الضرائب، والمكس له اكثر من تعريف ولا علاقه له بالضريبه ولعل كما قال بعض العلماء ان المكس من اعظم الموبقات واعده بعضهم انه من الكبائر.
واستدرك ان الامام القرطبي قال ان المراد به العشار في مقال البهاقي ان المكس هو ما نقص العامل من حق اهل الزكاه وهو مقاله عنه النبي صلى الله عليه وسلم انه لا يدخل الجنة.
عضو لجنة الفتوى بالأزهر الشريف: ما تفرضه الدولة من ضرائب يعود خدمات على الناس
واضاف عضو لجنة الفتوى بالأزهر الشريف، الى ان ما تفرضه الدوله ومن ضريبه وتعود من خدمات على الناس جائزه عن اموال الزكاه وهذا لا يعد من المكس والعلاقه له بهذا الامر تماما
واوضح ان المكسيك معرفه البعض ومنهم هل البهاقي هو انتقاص العامل من حق اهل الزكاه او يخرج اثنين اقل من 2:30 بالمئه وهي النسبه الموضوعه للزكاه الخاصه بالزكاه المال بما ان البعض.
عضو لجنة الفتوى بالأزهر الشريف يوضح معنى المكس
وقال عضو لجنة الفتوى بالأزهر الشريف، ان المكسف الاصل هو العاشر وهو ما ياخذه والبعض قال ان المجد اخذ اشياء الناس بالعلوه والقوه، مؤكدا على ان هذا الكلام ليس له علاقه بالواقع.
ومن جانب آخر علق عضو لجنة الفتوى بالأزهر الشريف، على من يصلون وهم جالسون على الكراسي، موضحا أن من يستطيع القيام في الصلاة فيجب أن يقوم ويصلي الفريضة واقفا ثم يصلي جالسا ولكن اصحاب الأعذار الذين لا يستطيعون الركوع او السجود فيجوز لهم ان يصلوا على الكرسي طالما غير قادرين على أداء الفريضة من قيام وركوع وسجود.