ست استدرجته.. أسرة ضحية الغدر بالشرقية: طالع على أكل عيشه
ADVERTISEMENT
روت والدة محمد ضحية الغدر بالشرقية تفاصيل مؤثرة في مصعه على يد آخرين، قاموا باستدراجه من خلال سيدة طلبت منه أن يوصلها إلى أحد الأماكن التي تم إنها حياته بها.
ضحية الغدر بالشرقية: ملحقش يفرح ببنته
تقول والدة محمد ضحية الغدر بالشرقية، لموقع تحيا مصر، أن ابنها لم يكد يبلغ من العمر 34 عام وترك طفلة صغيرة، كان يعمل ويشقى من أجل تربيتها، حيث يعمل سائق على توك توك، ويقوم ببيع الحلوى للأطفال في أسفل المنزل، مشيرة إلى أن جميع الأطفال يحبونه ويحزنون عليه منذ وفاته لأنه لم يغضب أحد من قبل.
والدة ضحية الغدر بالشرقية تروي تفاصيل استدراجه
وكشفت والدة محمد ضحية الغدر في الشرقية، أن إحدى السيدات طلبت منها أن يوصلها إلى أحد المشاوير، وما إن وصل حتى قام المتهمين بإنهاء حياته، حيث تلقت الخبر مثل الصاعقة التي هبطت عليها، حيث ذهبت فوجدت ابنها في المستشفى غارقا في دمائه ولا يوجد به سوى خبطة واحدة في الرأس، وأبلغوها بأن أحد الاشخاص أنهى حياته.
شقيقة ضحية الغدر بالشرقية: المتهمين حرمونا من أخونا من غير ذنب
وروت شقيقة ضحية الغدر بالشرقية، أنهم تلقت خبر مصرع شقيقها من زوجها الذي جاءه اتصال هاتفي، ثم اخبارها انهم ذاهبون رؤية شقيقها ثم اصطحبها إلى المستشفى وهي لا تعلم أي شيء وما إن وصلت علمت بخبر وفاة شقيقها ثم علمت بتفاصيل الواقعة، وأنه تم استدراجه من قبل بعض الاشخاص من خلال سيدة طلبت منه أن يوصلها إلى أحد الأماكن وما إن وصل حتى قاموا بإنهاء حياته لتغرق دمائه التوك توك الذي يعمل عليه من أجل الإنفاق على أسرته.
وأشارت ضحية الغدر بالشرقية، أن والدته منذ علمها بخبر وفاة ابنها وهي في حالة انهيار تام ولا تتوقف عن البكاء، بالرغم من تلقيها مهدأ حتى تتمكن من العيش، مطالبة بالقصاص العادل لشقيقها الذي راح ضحية الغدر ولا ذنب له سوى انه خرج من أجل لقمة العيش، وتم حرمان ابنته وزوجته منه وتركهم دون عائل وحرمهم منهم.