بمناسبة الأولمبياد.. بيلا حديد الوجه الإعلامي لحملة حذاء Adidas
ADVERTISEMENT
أعلنت شركة أديداس عن عارضة الأزياء والناشطة المؤيدة لفلسطين بيلا حديد كوجه جديد لحذائها SL 72 أحدث إصداراتها.
تعيد العلامة التجارية اديداس تقديم حذاء الجري، الذي تم إطلاقه في صيف عام 1972، بخمسة ألوان، حيث شاركت حديد في حملة الإطلاق، حيث تظهر عارضة الأزياء في حملة رقمية وإعلانية للعلامة التجارية - حيث استحوذت صورتها على لوحة إعلانية كبيرة في نيويورك هذا الأسبوع حسب ما رصده موقع تحيا مصر.
بيلا حديد الوجه الإعلامي لشركة Adidas
ونشرت حديد على حسابها على إنستجرام بجانب مجموعة من صور اللوحة الإعلانية: "من حسن حظي أن أتمكن من الاستمتاع بهذه اللحظات".
تم التقاط صور الحملة في باريس وتظهر فيها حديد مرتدية حذاء أديداس مع قميص وشورت بخطوط الثلاثة المميزة للعلامة التجارية. وهي تحمل في الصور باقة من الزهور ذات اللون الأحمر.
لا تحتفل حديد بحملتها الأخيرة فحسب، بل أطلقت عارضة الأزياء هذا الربيع علامتها التجارية الخاصة "أوريبيلا"، وكانت المنتجات الافتتاحية عبارة عن ثلاثة عطور.
في شهر يوليو، أعلنت رائدة الأعمال في مجال التجميل أن نسبة من عائدات علامتها التجارية سيتم التبرع بها إلى مؤسسة Orebella Alchemy Foundation، وهي مبادرة خيرية تهدف إلى إحداث تغيير إيجابي في مختلف المجتمعات.
تتعاون مؤسسة Orebella Alchemy مع المنظمات التي لها علاقة شخصية عميقة بحديد، مثل Girls Club New York، التي تعمل على تمكين الشابات و"الشباب الملونين"، والرابطة المهنية الدولية لركوب الخيل العلاجي (PATH Intl.)، والتي تهدف إلى تغيير حياة الأشخاص من خلال توفير خدمات بمساعدة الخيول للأشخاص ذوي الإعاقة.
وكتبت حديد على وسائل التواصل الاجتماعي: "سنقوم بالتبرع بمبلغ مالي لا يقل عن 1% من إجمالي مبيعات أوريبيلا للأعمال الخيرية، بالإضافة إلى تقديم ساعات الخدمة والتواصل مع المجتمع والترويج الاجتماعي".
وتابعت"لا أستطيع الانتظار لمواصلة النمو وإشراك المزيد من المنظمات الرائعة. لدي العديد من المنظمات المختلفة المهمة بالنسبة لي وسنستمر في إطلاقها.
تهديد بيلا وجيجي حديد بسبب دعمهما لفلسطين
وعلى صعيد آخر كشف تقرير لموقع TMZ يرصده موقع تحيا مصر، أن عائلة بيلا وجيجي حديد في أمريكا، تلقت العديد من تهديدات القتل، بسبب دعمهم لدولة فلسطين، وأشار موقع TMZ الشهير، أن تهديدات القتل التي تلقتها عائلة حديد، بسبب دعمها لفلسطين، كانت جدية للغاية ومثيرة للقلق، وساء الأمر للغاية لدرجة أن العائلة، اضطرت إلى اتخاذ إجراء قانوني لحمايتهم، والذهاب إلى مكتب التحقيقات الفيدرالي.