أسعار الخضروات والفاكهة اليوم الثلاثاء بالأسواق

سجل سعر الطماطم اليوم الثلاثاء الموافق 25 يونيو من 4 إلى 6.5 جنيه ويتراوح سعر البطاطس من 9 إلى 16 جنيها وسعر البصل من 4 إلى 8 جنيهات وسعر الكوسة من 6 إلى 9 جنيهات و سعر الجزر بدون عروش من 4 إلى 5 جنيهات.

سعر الفاصوليا والفلفل

ويتراوح سعر الفاصوليا الذي يرصده تحيا مصر من 9 إلى 15 جنيها، سعر الباذنجان بلدي من 2 إلى 5 جنيهات، سعر الباذنجان رومي من 3.5 إلى 5.5 جنيه، سعر الباذنجان الأبيض من 4 إلى 9 جنيهات، سعر الفلفل رومي بلدي من 4 إلى 10 جنيهات، سعر الفلفل رومي صوب من 4 إلى 9 جنيها، سعر الفلفل حامي بلدي من 7 إلى 13 جنيها، سعر الفلفـل حامـي صـوب من 14 إلى 18 جنيها، سعر الفلفل ألوان «أصفر-أحمر-برتقالي» من 12 إلى 20 جنيه، سعر الملوخية من 6 إلى 12 جنيها.

سعر الخيار والثوم

وجاء سعر الخيار صوب من 6 إلى 12 جنيها، سعر الخيار بلدي 5 من إلى 9 جنيهات، سعر القلقاس من 12 إلى 22 جنيها، سعر البطاطا من 12 إلى 18 جنيها، سعر الثوم من 40 إلى 60 جنيه، سعر اللفت من 2 إلى 4 جنيهات، سعر البنجر من 2 إلى 4 جنيهات.

سعر البرتقال والليمون

وبالنسبة للفاكهة، فسعر البرتقال الصيفي من 5 إلى 7 جنيهات، سعر اليوسفي من 5 إلى 11 جنيها، سعر الجريب فروت سعر 4 إلى 7 جنيهات، سعر الليمون الحلو من 23 إلى 27 جنيها، سعر الليمون بلدي من 12 إلى 30 جنيه، سعر الليمون الأضاليا من 2 إلى 5 جنيهات.

ووصل سعر العنب الأسود من 20 إلى 30 جنيه، سعر التفاح المصري يتراوح من 13 إلى 35 جنيها، سعر التفاح أمريكي إيطالي «كرتونة 20 كيلو» من 60 إلى 100 جنيه، سعر البلح الثلاجة من 15 إلى 21 جنيها، سعر المانجو الزبدية من 16 إلى 24 جنيها، سعر المانجو البلدي من 15 إلى 20 جنيه، سعر المشمش السويسي من 10 إلى 20 جنيه.

هذا وقال حاتم النجيب نائب رئيس شعبة الخضار والفاكهة، إن تغير المناخ وسوء الأحوال الجوية ورارتفاع درجات الحرارة أدى إلى خفض بعض المنتجات الزراعية، وذلك في معرض حديثه عن أسباب ارتفاع الأسعار بشكل ملحوظ في الفترة الأخيرة.

وتابع خلال مداخلة هاتفية مع برنامج «تحت الشمس» على قناة «الشمس»، أنّ هذا هو العامل الرئيسي والأساسي للتحركات السعرية التي جرت في الفترة الأخيرة.

ولفت إلى أصناف الخضار التي كانت قد انخفضت أسعارها بشكل ملحوظ، شهدت في الوقت نفسه إقبالا من قِبل المواطنين على شرائها لتخزينها.

وأوضح أن الفدان الذين كانت تصل إنتاجيته إلى 15 طنًا، بدأ تتراجع معدلاته بشكل ملحوظ، مؤكدا أن هذا الأمر تدخل إلهي في إشارة إلى أن أحدا لا يتحمل المسئولية.

أحمد الطاهري: حالة الغضب من أزمة الكهرباء لها ما يبررها.. والأزمات التي نعيشها سببها 25 يناير 2011

وأكد بأنه كان من الممكن اتخاذ إجراءات استباقية، حيث من الضروري التحلي بالوعي والثقافة الزراعية، وأن يتم العمل على قواعد بيانات دقيقة من حيث الإنتاجية والاستهلاك.