تحـ ـرش بفتاة.. الداخلية تكشف ملابسات فيديو ضرب طالب المرج
ADVERTISEMENT
تفاصيل مثيرة كشفتها أجهزة وزارة الداخلية عن ملابسات إصابة طالب وتصويره داخل أحد العقارات في المرج، ونشر المقطع على إحدى الصفحات عبر تطبيق إنستجرام ويرصد موقع تحيا مصر التفاصيل الكاملة.
القصة الكاملة لـ فيديو ضرب طالب في مدخل عقار بالمرج
حيث كشفت أجهزة وزارة الداخلية ملابسات ما تبلغ لقسم شرطة المرج بمديرية أمن القاهرة من طالب مقيم بدائرة قسم شرطة عين شمس – مصاب بجرح قطعى بتعرضه للضرب بتاريخ 20 الجارى وتصويره داخل أحد العقارات بدائرة القسم وقدم مقطع فيديو بمضمون ذلك تم تداوله على صفحة خاصة بإحدى الفتيات عبر تطبيق "إنستجرام".
بالفحص وإجراء التحريات تمكنت أجهزة وزارة الداخلية من تحديد وضبط مرتكبى الواقعة موظفة بأحد البنوك وشقيقها وحارس العقار محل سكنهما، وبمواجهتهم إعترفوا بالتعدى عليه بالضرب وإحداث إصابته لقيامه بالتعدي جسديا ولفظيا على فتاة أثناء صعودها العقار.
التحريات: طالب المرج تحـ ـرش بفتاة في مدخل العقار
وقالت التحريات التي باشرتها أجهزة وزارة الداخلية أن الطالب قام بالتحـ ـرش بالأولى والصعود خلفها بالعقار سكنها ومحاولة كتم أنفاسها حال إستغاثتها بالجيران وقيامها بنشر مقطع الفيديو على صفحتها.. وبسؤال المبلغ أقر بإرتكابه الواقعة، تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
وفي سياق متصل كشفت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية تفاصيل ملابسات مقطع فيديو تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعى يتضمن الزعم بإلقاء القبض على أشخاص يحملون جنسية إحدى الدول أثناء محاولتهم سرقة محل ملابس بمنطقة فيصل بالجيزة.
الداخلية تكشف ملابسات فيديو الأجانب في فيصل
ف فى إطار تداول مقطع فيديو على عدد من الحسابات عبر موقع التواصل الإجتماعى "تيك توك" يتضمن الزعم بإلقاء القبض على أشخاص "يحملون جنسية إحدى الدول" أثناء محاولتهم سرقة محل ملابس بمنطقة فيصل بالجيزة.
بالفحص تبين من تحريات أجهزة وزارة الداخلية عدم صحة ما تم تداوله فى هذا الشأن وأن مقطع الفيديو المشار إليه هو عبارة عن مشهد تمثيلى تم تصويره بمدينة كالى بدولة كولومبيا بغرض الترفيه وبتاريخ 5 الجارى حذرت الأجهزة الأمنية بتلك الدولة مواطنيها وصناع المحتوى من نشر مثل تلك المقاطع لإثارتها مشاعر القلق.
وجرى إتخاذ الإجراءات القانونية حيال القائمين على ترويج تلك الإدعاءات، وتحرر المحضر اللازم وإخطار النيابة العامة لمباشرة التحقيقات في الواقعة.