هشام ماجد عن دنيا سمير غانم: أكتر واحدة بحب اشتغل معاها

تحدث الفنان المصري هشام ماجد، عن حبه للعمل مع الفنانة دنيا سمير غانم بسبب التناغم الذي بينهما. 

 تحيا مصر يرصد حب هشام ماجد للعمل مع دنيا سمير غانم. 

حب هشام ماجد للعمل مع دنيا سمير غانم

وقال هشام ماجد: بعتز بفيلم تسليم أهالي جدا وبعتز بدنيا سمير غانم، أكتر واحدة بحب نشتغل مع بعض، إحنا أصلا أصحاب فكيميتنا ماشية مع بعض.

هشام ماجد يتحدث عن أزمة السيناريو

وتابع: بشوف دايما إن في أزمة ورق وكتابة، يعني إحنا عندنا ممثلين جامدين ومخرجين بيعرفوا يعملوا كوميدي ودراما، وكمان عندنا مؤلفين جامدين، بس فكرة إنك تلاقي ورق حلو دي بتاخد وقت، وعشان الفيلم يتعمل كويس لازم يتكتب ويتراجع ويتحضرله كتير.

هذا وأردف هشام ماجد: الفرنجة أمتع تجربة صورتها في حياتي، وميزة الفرنجة إن إحنا كنا بنعمله بالروح القديمة بتاعتنا، اللي هي أول ما بدأنا نمثل، اللي هو لو معرفناش نجيب تصاريح للتصوير في الشارع، هنصور ونوّقف واحد على أول الشارع، عشان لو البوليس جه يعرفنا ونجري.

تصريحات هشام ماجد

وتابع: فكان في مغامرات كتير في تصويره، ومثلا كنا عايزين في إيطاليا نستحمى في النافورة، وده طبعا مش مسموح بيه هناك، فهل هنبوظ البرنامج؟ لأ هننزل ولو البوليس جه هنجري، ففي الآخر بعتبره فكرة هادفة جدا، بيوريك إننا لما بنسافر برا غصب عننا بنحترم القوانين اللي مش بنحترمها هنا.

وأضاف: أستاذ سمير غانم الله يرحمه بالنسبة لنا حاجة كبيرة أوي، نادر لما يكون له حاجة أنا مش حافظها، وكان لينا الشرف إنه وافق يطلع معانا ضيف شرف في أول أعمالنا، وقف جنبنا جدا ومن بداياتنا كان بيتكلم علينا، وبيقول علينا دول مستقبل الكوميديا في مصر، وليا الشرف إن آخر حاجة هو صورها في السينما، كان مشهد في فيلم تسليم أهالي وأنا كنت معاه فيه.

وأوضح: فهمي مكنش عايز يعمل دوره في فيلم بنات العم، وكان عايز يعمل دور شاهندة اللي أنا عملته في الآخر، وأنا برضه كنت عايز أعمله، ففضلنا قافشين كتير بس في الآخر هو اقتنع وجه على نفسه وعمل دور شوق، بس كان من أحلى أدوار أحمد فهمي.

رأي هشام ماجد في الألفاظ بالأعمال
واختتم هشام ماجد حديثه برايه عن الألفاظ: لو مفيش رقابة برضه مش هحب أطلع شتايم في أعمالي، أصل في الآخر في أطفال وأُسر بتتفرج عليا، برغم إن لو في شتايم في الأعمال هتضحك أكتر، بس أنت كدة هتخسر جمهورك، وأنا مع وجود تصنيف الرقابة للأفلام للكبار فقط وهكذا.