مفاجآت جديدة.. جيران الفنانة آن الترك يردون على إدعائها|فيديو
ADVERTISEMENT
رد جيران الفنانة آن الترك الشهيرة باسم قمر في فيلم كابوريا مع الفنان أحمد زكي، على إدعائها بتعديهم عليها بالضرب المبرح واستمرارهم في تهديدها بسبب رغبة بقال العمارة في الزواج منها.
جيران آن الترك يكذبون ادعائها
وأوضح جيران الفنانة لموقع تحيا مصر، أن كل ما أدعته آن الترك ضدهم هي مجرد إدعائات باطلة، فلم يتعدوا عليها بالضرب وأن كل ما بها من أثار ضرب وعض لا علاقة لهم به، بل هي من اعتادت على تقديم بلاغات ضدهم فلا يكاد يمر يوم إلا وتحرر محضرضدهم وتتهم بسرقة الكهرباء، وعن تركها لشقتها وإدعائها أنها لا تستطيع دخولها بسبب تعدي جيرانها عليها، أكدوا أنهم لا علاقة لهم بإقامتها في منزل آخر وإذا عادت لا علاقة لهم بها.
زوجة البقال: آن زي والدته
وأوضحت زوجة البقال الشهير بـ "رميو"، أن إدعاء آن بأن زوجها يرغب الزواج منها باطل فهي في عمر والدته حيث يبلغ من العمر 35 عاما، فيما تقترب هي من الـ60 ووالدتها هي من ربته، وأن أدعائها بأنها ضبطته متلبسا وهو ينظر عليها من الباب باطل ولم يسبق لها أن ضبطت زوجها في مثل هذا الوضع.
كما اعتبرت أن الفنانة أهانت زوجها بوصفها له بالبقال، مشيرة إلى أن مهنة البقالة لا تعيب زوجها وأنه حاصل على مؤهل عالي، كما أنها تعمل مدير عام في وظيفتها وهم على قدر عالي من الثقافة، مكذبه كل كلام آن من كسرهم لباب شقتها وسرقتهم لكاميرات المراقبة.
الجيران يكشفون أسباب الخلاف
وأوضح الجيران أن أسباب الخلاف بدأتها الفنانة حيث أخذت تحرر ضدهم بلاغات تتهمهم فيها بسرقة الكهرباء، كما أنها تفتعل المشاكل إذا رأت أحد يغسل سجادة في مدخل العمارة أو يرمي ورقة، وتطرق بيبانهم وتتهم بإلقاء الزبالة في مدخل العمارة، كما أنهم تفاجؤا أنها أتت بشخص غريب تعدى على إحدى بنات العمارة وأصابها بجرح قطعي ليتبين بعدها أنه المحامي الخاص بها والتي استعانت به ضدهم، وبعد تعديه عليهم قاموا بتحرير محضر ضده.
وأشارت إحدى الجيران أنها كانت العلاقة بينهم جيدة وكانت تذهب إلى شقتها وتذهب آن أيضا إلى شقتها وتتناول الطعام معها، قبل أن تبدأ العلاقة تسوء بينهم بسبب أن الفنانة ظلت تشتكي من وجود الأسكوتر الخاص بإن شقيقها الذي كان يسكن معها ، وشهرت بها على مواقع التواصل بأنها تسرق الكهرباء، فطلبت منها أن تتحمل الوضع حتى تزوجه ويأخذه معه إلى العمارة التي سيسكن فيها، وفي يوم زفاف ابن شقيقها فوجأت بأنها حررت محضر لهم ورمت الأسكوتر في الشارع، ولم توافق على الإنتظار حتى اليوم التالي من أجل نقله إلى صاحبه.
وأشارت إلى أن الموقف الثاني الذي أدخل العداء بينهم أنها قامت بتصوير بنات البقال وهم أمام شقتهم بملابس المنزل وارسلتها لها، فطلبت منها حذفها وأخبرتها أن الذي فعلته من تصويرهم بهذا الوضع دون علمهم لا يصح.