«السيسي يجبر خواطر المصريين» .. الإفراجات المتتالية وزيادات الرواتب هدايا رئاسية في الموسم الرمضاني
ADVERTISEMENT
الرئيس السيسي يحرص على لم شمل الأسر المصرية دائما
قرارات لا تتوقف لإحلال الوئام والسلام المجتمعي بين الشعب
حلت علينا نسائم شهر رمضان، ونعاصر أول أيامه الكريمة، وسط حالة من الالتئام الأسري التي يعيشها المصريون، بفضل قرارات الرئيس عبدالفتاح السيسي، التي استهدفت لم شمل الأسرة المصرية، من خلال سلسلة من القرارات الرئاسية الواعدة، التي تمثلت في إفراجات متتالية عن المحبوسين، أو إفراج عن الغارمين والغارمات.
ويسلط موقع تحيا مصر الضوء على حالة السلام والأمان المجتمعي، التي تحققت للمصريين في الشهر الكريم، بفضل توجيهات وقرارات الرئيس السيسي، الذي لا يترك مناسبة ولا يفوت إمكانية، لإصدار قرارات لصالح لم شمل الأسرة المصرية، وإحداث أكبر قدر من التماسك المجتمعي ومنح الأمل للشباب والأهالي والأسر خلال المواسم الإيمانية التي يقدرها المصريون.
مضاعفة معاني البهجة والسلام المجتمعي في رمضان
وقد توالت الإشادات بقرارت بالعفو عن كافة والغارمات ممن يقضون عقوبات بمراكز الإصلاح والتأهيل والإفراج عنهم خلال شهر رمضان 2023، والذي جاء بمثابة حلقة جديدة في سلسلة طويلة من القرارات الرئاسية التي تظهر ترسيخ حقيقي لأسمى حقوق الإنسان، ومضاعفة هذا المعنى في الشهر الفضيل.
يحرص الرئيس السيسي على إعلاء الجوانب الإنسانية بشكل واضح، خلال أو قبل أو بعد المواسم الاجتماعية والدينية المختلفة، حيث تأتي قرارات الرئيس السيسي لتناسب احتفالات المصريين باعياد الشهيد، أو أعياد الأم، ومع حلول شهر رمضان المعظم، كمسعى رئاسي أصيل لإدخال البهجة والسعادة والسرور على جميع المصريين، وأن تلك القرارات في هذا التوقيت تثبت أن الرئيس السيسي أب لكل المصريين، مشغول على الدوام بكيفية لم شمل الأسرة المصرية.
الفرحة تشمل كافة فئات المجتمع المصري
عمت الفرجة والبهجة والسعادة، لتشمل كافة مكونات المجتمع المصري والدولة المصرية، بالقرارات الرئاسية التي يتمثل فيها أسمى أشكال العفو والتسامح، مع تواصل كتابة فصول النجاح المتمثلة في إعلاء راية حقوق الإنسان بمعناها الشامل، وأن الفترة الماضية برهنت بما لا يدع مجالا للشك على الحرص الرئاسي على الأم والأبنة والأبن والشاب المصري.
تفاعل المصريون مع العديد من السبل والطرق، التي شملت الإفراجات المتتالية والتخفيف عن كاهل الأسر المصرية المعيلة، وزيادة الدور التكافلي وتنشيط العمل الأهلي في جميع أواصر الدولة المصرية، حيث جاءت معاني التكافل والجهود الأهلية الفائقة المتمثلة في المبادرات المختلفة، لتضيف مزيدا من أشكال الفرح والبهجة خلال المواسم والأعياد.
يحرص الرئيس السيسي على إنجاح جهود كافة المؤسسات والأذرع الخاصة بإدخال السرور والبهجة على المصريين، وبالنظر إلى لجنة العفو الرئاسي، فقد حققت اللجنة نجاحا كبيرا في الإفراج عن المئات بفضل الدعم الكبير من جانب الرئيس السيسي، وجدية توجه مؤسسات الدولة لترسيخ مفهوم حقوق الإنسان والتنفيذ الجاد للاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان، التي أعلن عنها الرئيس نهاية العام الماضي.
كما يواصل الرئيس السيسي التأكيد بالنسبة لباقي المؤسسات التي لها طابع مالي، بعدم التوقف عن ترجمة قراراته بزيادة أجور المصريين وزيادة معاشاتهم والمخصصات المتعلقة بالبدلات والحوافز، وهي الأمور التي كانت أقرب إلى مسألة الهداية الرئاسية بالنسبة للمصريين، حيث شعروا في ظل وجود مبادرة "كتف في كتف" وقبلها القرارات المالية الهادفة لدعم المصريين، بأنهم في حالة من السلام والوئام والاستقرار والهدوء المجتمعي.