«يا سيسي ماذا بينك وبين الله».. دعم شعبي جارف للعبور نحو الجمهورية الجديدة
ADVERTISEMENT
سر الثقة المطلقة للمصريين في القيادة السياسية
يقين قاطع بعبور تداعيات الأزمات العالمية الأخيرة
رصيد هائل للرئيس السيسي في مواجهة التحديات
تحقق الدولة المصرية نجاحات مبهرة في فترات تاريخية شديدة الأهمية، وفي تاريخ البلاد الحديث والمعاصر، نجح الرئيس عبدالفتاح السيسي في العبور الآمن بالبلاد في أكثر من موقف فاصل، بداية من منع اختطاف الدولة على يد أهل الشر، مرورا بالصمود أمام وباء عالمي، وصولا إلى صلابة في مواجهة تداعيات أزمات اقتصادية خلفتها صراعات دولية.
يرصد موقع تحيا مصر في تقريره التالي حجم الأدوار التاريخية للرئيس عبدالفتاح السيسي الذي انطلق المصريون ليكرروا له سؤال: ماذا بينك وبين الله ياسيسي، ليتمكن من إنقاذ البلاد في أكثر من موضع، ويبرهن أمام العالم أجمع على شموخ الدولة المصرية وتمتعها برجال أبرار وكوادر وطنية شديدة الإخلاص يتصدر صفوفهم.
إنجاز تاريخي بالحفاظ على البلاد من أهل الشر وجماعات الإرهاب
تصدى الرئيس عبدالفتاح السيسي في بدايه حكمه لمهمة مصيرية بحجم وخطورة الحفاظ على الدولة المصرية من براثن الإرهاب، ومنذ اليوم الأول أدرك المصريون أنهم سيكونوا بصدد الرئيس عبدالفتاح السيسي كقائد للتنمية وقاهر للإرهاب.
وقف الرئيس عبدالفتاح السيسي بشجاعة وبسالة منقطعة النظير، وضع روحه على كفه، ونجح ببراعة في كشف مساعي جماعات الإرهاب وأهل الشر، حيث حال دون تمكن أعداء البلاد من تحقيق مرادهم عبر جماعة كانت تعمل من أجل إعادة مصر إلى الوراء، والسيطرة على المصريين بالأفكار الظلامية المتشددة.
معدلات الإنجاز والتنمية تتحدى نبرات التشاؤم في الجمهورية الجديدة
على مدار سنوات حكم الرئيس عبدالفتاح السيسي، تمكنت البلاد من الخروج من عنق الزجاجة بفضل شعار التنمية والعمل، الذي رسخه رئيس وطني أبهر العالم بطموحاته وأحلامه الكبيرة لوطنه، وحقق الكثير لشعبه وما زال يعمل من أجل تحقيق مستقبل أفضل للأجيال القادمة ضمن جمهورية جديدة صمدت بشجاعة أمام قوى الشر، الوباء العالمي، كوفيد ١٩ الذي شل الاقتصاد العالمي.
ووسط حالات التأزم الدولي، امتلك الرئيس عبدالفتاح السيسي رؤية مبكرة مكنته من تحديث ترسانة البلاد من الأسلحة النوعية وافتتاح القواعد العسكرية، حيث بات على رأس الدولة المصرية قائد وزعيم ، و أصبح صوت الدولة المصرية أقوى، وصداه يتردد في العالم كله، العواصم العالمية أصبحت تنتظر ما يعلن عنه الرئيس في خطاباته، كلماته، تحركاته، سياساته، إنها مرحلة جديدة لمصر، انعكست على استعادة البلاد لحالة الثقل الإقليمي المعتاد.
مؤازرة حقيقية من المصريين لعبور التداعيات العالمية
يتمتع الرئيس عبدالفتاح السيسي بحالة من التأييد الشعبي الجارف، والتي تمكنه رغم حالة عدم الاستقرار الاقتصادي في العالم أجمع، من أن يحوز دعم واصطفاف المصريين، لإيمانهم الشديد والعميق بأن قائدهم قادر من خلال الطفرات التنموية والأمنية والخدمية من أن يحقق لهم الأهداف المرجوة.
"لايقاس الانتماء للأوطان بسعر الصرف" هكذا أجمع الخبراء، وتداول المصريون على نطاق واسع تلك العبارة، الكاشفة عن تفاؤلهم الشديد بأن تتمكن البلاد من أن تسطر فصلا جديدا من فصول الإنجاز القياسي وتخطي أية تداعيات للأزمات العالمية والصراعات بين الدول الكبرى، للعبور نحو الجمهورية الجديدة.