ريهام عبد الغفور تمدح والدها بكلمات مؤثرة: يارب جيناتك الخطيرة دي يورثوها أولادي

حرصت الفنانة ريهام عبد الغفور على توجيه رسالة لـ والدها أشرف عبد الغفور بكلمات مؤثرة، وذلك من خلال منشور لها عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي “إنستجرام”.

تحيا مصر يرصد تفاصيل رسالة ريهام عبد الغفور لـ والدها

حيث كتبت ريهام عبد الغفور: “بوست في حب هذا الرجل.. هذا العظيم.. هذا النبيل.. هذا الكريم.. مصدر الحنية.. مصدر الأمان.. مصدر الحب.. يارب يخليك ويديمك علينا نعمه يا حبيبي.. ويارب جيناتك الخطيرة دي يورثوها أولادي.. أشرف عبد الغفور”.

ريهام عبد الغفور: حنان مطاوع حبيبة قلبي وعشرة عمري

وفي وقت سابق، حلت الفنانة ريهام عبد الغفور ضيفة على برنامج "صاحبة السعادة"، الذي تقدمه الإعلامية اسعاد يونس على قناة dmc، والتي تحدثت خلالها عن طفولتها وعلاقتها بوالدها.

حيث قالت ريهام عبد الغفور متحدثة عن عدم رغبتها في التمثيل وتشابه مسيرتها مع مسيرة صديقتها الفنانة حنان مطاوع: والدي مكنش عايزني اشتغل وانا بدرس، انا دخلت تجارة انجلش وبعد كدة طلع في دماغي اني امثل فقالولي اتخرجي عشان كانوا خايفين متخرجش، حنان مطاوع حبيبة قلبي وعشرة عمر، وعندنا نفس الخطة ابهتنا فنانين ومكناش حابين نمثل وابتدينا مع بعض وخطوتنا في نفس الاتجاه، ممكن مش سريعة بس كويسة.

تعليق ريهام عبد الغفور على القبض على منة شلبي

ومن ناحية أخرى، علقت الفنانة ريهام عبد الغفور على أزمة  الفنانة منة شلبي، وذلك بعد إلقاء القبض عليها في مطار القاهرة الدولي، وبحوزتها بعض المواد المخدرة.

وكتبت ريهام عبد الغفور عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: آلهُمَّ لا ترفع عنَّا غطاء سترك، ولا تبتلينا فيما لا نستطيع عليه صبراً.

وتابعت: أرجوا من الساده الصحفيين عدم نشر اي اخبار عن اي فنان  بمجرد سماعه والمشاركه في المس بسمعة فنانينهم اللي بيحبوهم و بيحترموهم "من ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة".

أخر أعمال ريهام عبد الغفور

ومن الجدير بالذكر أن أخر أعمال الفنانة ريهام عبد الغفور مسلسل “الغرفة 207”، من بطولة محمد فراج، ريهام عبد الغفور ومراد مكرم وميرم الخشت وعلي الطيب وبيومي فؤاد وأسماء جلال وغيرهم العديد من الفنانين، والمسلسل سيناريو وحوار تامر إبراهيم ومأخوذ عن رواية للكاتب أحمد خالد توفيق، والعمل من إخراج  تامر عشري.

وتدور قصة المسلسل حول غرفة ملعونة أصر مالكها على بقائها مغلقة رغم ما ينتج عنها من أذية لساكني الفندق، وتلك الغرفة كل من يدخل يحدث له فعل شنيع ومؤذي إلا قليل منهم يستطيع أن ينجو، ولكن مع مرور الوقت يكتشف بعض الأشخاص حقيقة تكل الغرفة.