ممنوع دخول الاطفال والتصوير.. شروط حفل أصالة بمهرجان الموسيقى العربية

تستعد المطربة أصالة لإحياء حفل غنائي ضمن حفلات النجوم بمهرجان الموسيقى العربية في دورته 31، وذلك في وذلك في الساعات القليلة المقبلة، ومن المقرر أن تتألق خلاله بعدد من أعمالها الغنائية المميزة.

تحيا مصر يرصد في ذلك التقرير تفاصيل حفل أصالة بمهرجان الموسيقى العربية

شروط حضور حفل أصالة بمهرجان الموسيقى العربية

وتأتي شروط حفل المطربة أصالة بمهرجان الموسيقى العربية، على النحو الآتي: غير مسموح بالجلوس إلا في المقعد الذي تم حجزه واستلام تذكرته،  غير مسموح بتحريك المقاعد،  ممنوع دخول الأطفال الأقل من 7 سنوات، ارتداء الزي اللائق بالمكان ممنوع ارتداء الشورت، ممنوع التصوير.

ويشارك المطربة أصالة في حفلها بمهرجان الموسيقى العربية، المطرب النقاش أحمد سالم، إذ نشر فيديو عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، ظهر به رفقة المطربة أصالة وهم يجريان بروفات الحفل.

اخر أعمال المطربة أصالة

من ناحية أخرى كانت اخر أعمال المطربة أصالة أغنية "الرحلة"، التي أتت كلماتها: لو كل يوم .. فارقنا ناس بنحبها هتيجي لحظة الدنيا تفضي والوحدة تملالنا المكان الرحلة ناس .. بنحبها وبتحبنا فيهم عيوب فينا عيوب بس القلوب هيه الأهم ف الحكايه كلها دا مش كلام مزوق .. اهدا ياعم روق بسطها وانت تحبها استحاله تقدر تعيش لو كان مفيش حواليك حاجات تشتاقلها حبيب يطبطب .. غريب يقرب او حاجه صدفه قابلتها والله سهله ومش مستاهله ويا سيدي الناس ل بعضها الذكريات .. دي فيها كل عمرنا فيها حكاياتنا وسنين حياتنا وعشره دامت كام سنه ازاي يهون .. دا كله بسهوله كده يبقالنا مين ونلاقي فين نفس الحنين لو كل حاجه حلوه راحت مننا”، وشاركت بها إلى جانب كلا من الكاتب أشرف أمين، ألحان مايكل صفوت، توزيع فادي إبراهيم، والفيديو كليب من إخراج محمد سمير.

ازمة المطربة أصالة وأزمة تغيير ملامحها

هذا وكانت المطربة أصالة قد أحدثت ضجة عريمة عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، وذلك بعد ظهورها بملامح مختلفة وغريبة عن المعتاد، وخرجت أصالة للرد على تلك الضجة فقالت: سؤال هلكني سؤال تعبني سؤال جنّننني ألا وهو ( دخيلك شو عامله؟) ومابعرف ليش متوقعين ماقول فا بتسبقوا الطلب بالتّرجّي وأنا بتعرفوني مافي شي بهالدنيي بيصير معي مابشارككم فيه بس ممكن ( دخيلكم ماتسألوني) ؟ شو ماكنت عاجبتكم قبل العملات اللي عملتها؟ كأنًه هالشّي بيجرح ولّا أنا أوڤر؟”.