دعوات 11نوفمبر مجهولة وتستهدف هدم الدولة .. نواب البرلمان يتحدثون لـ تحيا مصر..إيهاب منصور: الحوار الوطنى متاح للجميع ..عبد الفتاح محمد: أصوات رخيصة من الخارج «فيديو»
ADVERTISEMENT
أكد عدد من أعضاء مجلس النواب، أن دعوات 11 نوفمبر، تعتبر مجهولة الهوية، وغير معروف أبعادها ومعالمها، وما يجعلها تظهر على السطح، أصوات رخيصة تأخذ تمويلها من الخارج لتنادي بهدم الدولة المصرية، موضحين أن مصر أصبحت اليوم تبنى من جديد على يد الرئيس عبدالفتاح السيسي، من خلال المشروعات الكبرى التى تظهر على أرض الواقع برغم الظروف التي تمر بها والعالم ، وتشهد مرحلة جديد في النمو والاقتصاد.
قال النائب إيهاب منصور، وكيل لجنة القوى العاملة بمجلس النواب، إن دعوات 11 نوفمبر هى دعوات مجهولة الهوية، وغير معروف أبعادها ومعالمها، موضحاً الحوار الوطني متاح للجميع الادلاء بالرئ بكل حرية وشفافية، على الرغم من الأزمة الاقتصادية الإ أن مصر تحل أزماتها بالطرق العقلانية، التي تؤدي الى حلول، لأن الفوضى لا تفيد.
دعوات 11 نوفمبر مجهولة الهوية وغير معروف أبعادها ومعالمها
جاء ذلك فى حديثه لموقع تحيا مصر، مؤكدًا أن الشعب المصري واعي ويفهم ما يحدث، ويحب وطنه، ودعوات 11 نوفمبر هى دعوات مجهولة الهوية، وغير معروف أبعادها ومعالمها، ليس معها ما يجعلها تظهر على السطح.
دعوات 11 نوفمبر أصوات رخيصة تنادي بهدم الدولة.. والقيادة السياسية واعية
قال النائب عبدالفتاح محمد، عضو لجنة القوى العاملة بمجلس النواب، إن دعوات 11 نوفمبر أصوات رخيصة تاخذ تمويل من الخارج لتنادي بهدم الدولة المصرية، مشيراً أن مصر أصبحت اليوم تبنى من جديد على يد سيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي، من خلال المشروعات الكبرى التى تتم رغم الظروف التي يمر بها العالم ومصر.
جاء ذلك فى حديثه لموقع تحيا مصر ، مؤكدًا أن هناك دول عربية لم تتحسن حتى الاٌن، ويتمنى أن تعود هذه الدول ويتحسن وضعها، ولكن استطاعت مصرأن تعود بشكل أقوى، كذلك واعي القيادة السياسية مما أصبح بها استقرار أمني، ونمو اقتصادي، والوضع الاقتصادى أفضل، بمؤشرات دولية والكل يشهد بذلك.
وأوضح عضو لجنة القوى العاملة بمجلس النواب، أن الدولة المصرية قوية في اقتصادها وامنها ووضعها السياسي والاجتماعي، ويعتبر علاج فيروس سي هو إنجاز للرئيس عبد الفتاح السيسي، لأنه لا يوجد في مصر مريض واحد بفيروس سي، كذلك قوة العلاقات بين مصر والعالم.
دعوات 11 نوفمبر أصوات رخيصة تنادي بهدم الدولة
وأشاد عضو لجنة القوى العاملة بمجلس النواب مصر، أن مصر تشهد مرحلة جديد في النمو والاقتصاد، ويدعي المصريين بالحفاظ على مصر، وعلى النجاح الذى تم خلال سنوات الإصلاح، ولا يهتم بالأصوات الرخيصة تنادي بهدم الدولة.
قالت النائبة الدكتورة ألفت المزلاوي، أمين سر لجنة القوى العاملة بمجلس النواب، إن دعوات 11 نوفمبر سيناريو مكرر خلال السنوات الماضية لنيل من استقرار وأمن مصر، وقد يكون في مشكلة اقتصادية، وليست في مصر فقط، ولكن العالم أجمع يعاني من الأزمة الاقتصادية، وهذا لا يعني أن يدمر الوطن، فمصر كانت تخطف منا، ولكن عادت وأصبح لدينا دولة بأركانها وبمؤسستها.
جاء ذلك فى حديثها لموقع تحيا مصر ، مؤكدًا أن كل هذه الدعوات لأن مصر هي الدولة الوحيدة في المنطقة التى بها القوة العسكرية، والجيش القوى، و الأمن والاستقرارا، ولابد من التكاتف للخروج من هذه الأزمة الاقتصادية.