علاقات جنسية متعددة.. ريهام : جوزي قالي هروح اصلي الفجر وقفشته في شقة جارتي.. اعرف تفاصيل القصة

"مش أول مرة أجيبه من شقق الستات وتعبت من العيشة معاه " .. بتلك الكلمات روت ريهام لتحيا مصر من امام محكمة الأسرة عن زوجها الذي أعتاد علي إقامة علاقات جنسية مع أقارب زوجته وجيرانه وأصدقاءها مما جعلها قررت خلعه لتتخلص من العيشة معه ".

زوج أمام محكمة الأسرة:«أتجوزت أتنين مجانين بيضربوا بعض بالشبشب وطلقتهم في وقت واحد»

رحاب تستغيث بـ محكمة الأسرة .. جوزى ولع فيا وأنا نايمة عشان حلم أنى بخونه

كنت عارفة أن جوزي علاقاته النسائية كتير قبل الجواز 

بدأت ريهام حديثها لتحيا مصر :" أنا وجوزي متجوزين من سنتين وعندنا طفل أنا كنت عارفة أن جوزي كانت علاقاته النسائية كتير قبل الجواز لكنه كان بيقولي أنه من وقت ما حبني وهو عايز يبدأ معايا علي نضافة ومش هيبقي بيفكر غير فيا وفي حياتنا مغ بعض ". 
 

كل ما نتخانق مع بعض يروح لواحدة الشقة 

وتابعت :" بعد الجواز فضل كويس معايا سنة لكن بعد كدة رجع لطبعه القديم تاني وبقينا كل ما نتخانق يروح لواحدة الشقة والولحدة دي مرة تبقي قريبتي ومرة تبقي صاحبتي وكان أبن عمي هو اللي بيقولي كل تحركاته و أنا اللي كنت مخلياهم متصاحبين علي بعض لأن من شكي في جوزي كان لازم يبقي في حد جنبي ويعرفني جوزي بيعمل أية من ورايا وكنت كل مرة أقفشه فش شقة واحدة يرجع بعدها يعتذرلي وأنا كنت كل اللي بعمله بروح شوية لبيت أهلي لحد ما أنسي اللي حصل وبعدين أرجعله تاني عشان خاطر أبني ".

قالي هيروح يصلي الفجر وقفشته في شقة جارتي 

وأختتمت :" جوزي فضل فترة لما أدرك أني خلاص بشك في كل تصرفاته وبعرف أجيبه في كل مرة قام جه في مرة كنا سهرانين وقالي أنا هروح أصلي الفجر وبعدها بساعتين أستغربت أنه أتأخر لأن المسجد تحت البيت والصلاة مش هتكمل ساعة وطبعا كان أبن عمي نايم ومقدرش أصحي وأطلب منه يشوفلي جوزي فين روحت لبست ونزلت سألت بواب العمارة " هو جوزي لسة مجاش " وهو قالي " جوز حضرتك مطلعش من العمارة أصلا " أتجننت وفضلت أفكر لحد ما أدركت أنه كدة هيبقي أكيد مع واحدة من جيراني في العمارة وكان في واحدة معينة هي اللي بشك فيها لأني شوفت رسايلها علي تليفون جوزي أكتر من مرة وبالفعل خبطت عليها ودخلت ولقيت جوزي في وشي فضلت أبكي وأصرخ وطلعت جري علي بيتي لميت هدومي وخدت أبني ورجعت علي بيت أهلي ولما بدأت أفوق قررت أرفع عليه قضية طلاق للضرر عشان أرتاح منه ومن عنيه اللي مش بيملاها إلا التراب ".