زوجة محمد ضحية الغدر على يد والدته وأشقائه بدمياط: قتلوا جوزي قدام ولاده|فيديو

«أمه خبطته بالطوبه على دماغه  وولاد أخوه كتفوه وأخوه ضربه بالسكينه ومات في وقتها قدام ولاده» تلك الكلمات التي أطلقتها زوجة محمد الذي لقي مصرعه على يد والدته وأشقائه بدمياط.

وفاء ضحية طليقها بالشرقية: بيهددني بصور خاصة وأنا في حضنه لما كنا متجوزين|فيديو

والدة أحمد ضحية الغدر بالدقهلية: قتلوا ضنايا بدم بارد واتحرمت من حنيته|فيديو

تحيا مصر 

وتقول الزوجة المكلومة خلال بث مباشر قدمه «تحيا مصر» إن زوجها كان طيب الخلق حسن السمعه ولا يسعى لأي مشاكل"  كل دا حصل علشان خلافات على الميراث على بيت العائلة وأنا كنت عايشة في بيت والدتي واتعرضنا لضائقة مالية فبعت البيت وسددت الديون اللي كانت على جوزي وأمه لما عرفت أن معانا فلوس قالتله تعالى ابني شقة في البيت وضحكت عليه".

زوجة محمد تروي التفاصيل 

وتضيف" روحت وبنيت الشقة من الأرض وقعدت فيها وبعد ما قعدنا بدأت المشاكل وكانت بتقعد على باب البيت تحت مبتخليش حد يطلعلي وبعدها بسنة قالت لابنها الكبير ان البيت بتاعه وعايزة تطلعنا احنا  من البيت ويبقى بتاع ابنها الكبير وأمه قاعدة في الدور الأرضي وأخوه الكبير ساكن في الدور التاني وأنا ساكنة في الدور التالت ولما المشاكل زادت وكترت طلبنا حقنا وقولنا نخرج من البيت".

وتوضح " قولنا نشتري شقة في مكان تاني أو بيت نقعد فيه بسليهم أخ غير شقيق اتدخل علشان يجيب لينا حقنا مسمعوش كلامه وفي يوم جوزي  مكنش موجود جابت ولادها البنات وقفلوا باب البيت من تحت وكسروا ليا الشقة كلها واتهجموا عليا وضربوني وجوزي قالي متتنازليش عن حقك".

«قفلوا باب البيت من تحت علشان محدش ينقذه

وتستكمل" يوم المشكلة أخو جوزي جاب كرسي وقعد في مدخل البيت وجوزي قاله مينفعش كدا في حريم طالعة ونازله اتخانقوا مع بعض وجه أخوهم الكبير من الأب وحلوا المشكلة وجوزي مشي على القهوة وأخوه دخل جاب السكينة وطلعلي فوق على الشقة وأنا لما شوفته قعدت أصوت وولاده كانوا واقفين على الباب تحت والناس راحت جابت جوزي من على القهوة وأول ما دخل البيت ولاده أخوه دخلوا وراه البيت وأمه قفلت البوابة بالمفتاح علشان محدش يدخل يحوش عنه".

وتختتم حديثها بحزن وحسرة قائلة: "جوزي أول ما طلع بيقوله أنت واقف كدا لية قدام الشقة عند مراتي وأنا مش موجود وأمه خبطته بالطوبه على دماغه من ورا وولاد أخوه كتفوه من إيديه وأخوه ضربه بالسكينة ومات في وقتها بعد مات مسكوه من شعره وبقوا يخبطوا دماغه في السلم وكل دا حصل وأنا بصوت وولادي واقفين شايفين أبوهم وهو بيموت".