وفاء ضحية طليقها بالشرقية: بيهددني بصور خاصة وأنا في حضنه لما كنا متجوزين|فيديو
ADVERTISEMENT
«طليقي قالي أنا متجوزك نزوة ومتعة ومش عايزك تخلفي أولاد خالص» تلك كانت بداية حديث وفاء ربة منزل من محافظة الشرقية يبتزها طليقها بصور خاصة تجمعهم أيام زواجهم، ويرفض الانفاق على نجله المعاق.
وتقول وفاء في حديثها لـ " تحيا مصر" ودوعها على خديها "كنت متجوزة واحد كنت كل ما أحمل منه يخليني أعمل إجهاض وبتكلم معاه بعدها قالي أنا كنت متجوزك متعة ونزوة وطلقني وسابني وبعد كدا رجع اتجوزني عرفي بعد ما اترجاني أرجعله".
« نزلي اللي في بطنك وهديكي فلوس كتير»
وتضيف وفاء "قبلها روحت لخالي وقالي ارجعيله تاني ولما رجعتله حملت منه وزعل علشان لقاني حامل وقالي خودي الفلوس اللي أنتي عايزاها ونزلي اللي في بطنك وكان بيشوفني ماشية في الشارع كان بيخبطني بالعربية وبعدها خلفت ولد واتحجز في الحضانة".
وتستكمل “ وبعدين قالي الدكتور هيديله حقنة هوا ونخلص منه والولد كان تعبان جدا ومكنش بيصرف علية وكنت كل ما أروحلة يقولي مليش دعوة بيه ودا كله علشان الولد مولودب إعاقة واطلقت منه واتجوزت راجل غيرة كان بيحبني وشايلني أنا وولادي بس طليقي كان بيبعتله صور ليا أنا وهو أيام ما كنا متجوزين”.
مقتل مهندس على يد زوجته الثانية بالغربية
وعلى جانب أخر شهد ميدان البندر، التابع لقسم أول المحلة الكبرى، بمحافظة الغربية، مقتل مهندس، باستخدام سلاح أبيض على يد زوجته، بالاشتراك مع أشقائها، بسبب رغبة المجنى عليه عودة زوجته الأولى لعصمته.
البداية عندما تلقى اللواء محمد عمار، مدير أمن الغربية، إخطاراً من مامور قسم أول المحلة الكبرى، بورود بلاغات من الأهالى تفيد بعثورهم على جثة مسن يدعى «هشام . غ. ال »، يبلغ من العمر ٥٨ عام، مهندس بحى أول، داخل مخزن مجاور لشقته السكنية، مصابة بجروح قطعية فى مختلف أنحاء الجسد.
وانتقلت على الفور قوة أمنية من مباحث قسم أول المحلة الكبرى، إلى محل البلاغ، وتبين أن الجثة مصابة بجروح قطعية، ولفظ انفاسه الأخيرة متأثر بجراحه، وبالتحقيق تبين أن الزوجة الثانية بالأشتراك مع أشقائها، استدرجوا المجنى عليه داخل مخزن مجاور لشقته السكنية، واعتدوا عليه بالضرب المبرح، باستخدام سلاح أبيض، عقب علمها بنيته عودة زوجته الأولى لعصمته.