توافقي حماتك تاخد مفتاح شقتك؟.. سعاد صالح ترد بمفاجأة
ADVERTISEMENT
كشفت الدكتورة سعاد صالح، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، الستار عن حياتها الشخصية بأسرار ترويها لأول مرة على الهواء.
و أكدت الدكتورة سعاد صالح، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، خلال لقاء لها مع برنامج "كلام الناس" عبر فضائية " إم بي سي مصر"، مع الإعلامية ياسمين عز، أنها لا تتدخل في حياة أولادها الزوجية مطلقا، معقبة :"أنا معرفش مرتباتهم كام، وأي مشاكل في حياتهم الزوجية لا أهتم بها".
سعاد صالح: معرفش مرتبات ولادي كام
وأضافت:" أبنائي ووالدهم المشاركة والتعاون والثقة والمسامحة في الحياه الزوجية، معقبة:" إذا كان مفتاح شقة الزوجية مع أم الزوج أو أم الزوجة، لا بد أن يكون بموافقة الطرفين، لأن الإسلام حدد خصوصية المرأة في بيتها".
وأكملت:"حالات السكن ببيوت العائلة يكون بالمودة، معقبة:"اللي مش عايزة تتجوز في بيت عائلة براحتها ويحق لها الرفض".
سعاد صالح:يحق للزوج رفض العيش في بيت عائلة
وفي وقت سابق، وجهت سعاد صالح أستاذة الفقه المقارن في جامعة الأزهر انتقاد كبير على تصريحات الفنان محمد عطية لبرنامج "شو القصة"، حول قبوله لفكرة المساكنة بدلًا من الزواج بعقد.
وعلقت سعاد صالح على ذلك في مداخلة مع الإعلامية ياسمين عز ببرنامج "كلام الناس"، حيث قالت: «بكل أسف هذا الكلام وغيره من الكلام يبيح الحريات المطلقة والانفتاح المطلق تحت مظلة الحرية هذه الدعوة من هذا الأخ ربنا يهديه دعوة لانتشار الفاحشة في المجتمع، لأن ربنا سبحانه وتعالي يقول "إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة».
وتابعت: «الله سبحانه وتعالى نظم العلاقة بين الرجل والمرأة عن طريق العقد المشروع الذي يبدأ بكلمة بسم الله الرحمن الرحيم، ويتحقق فيه قوله تعالى: "ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجًا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة».
وقال محمد عطية في تصريحاته إنه درس الإسلام 16 سنة، وهناك أشياء كثيرة في الدين صعب يتقبلها.
طلب الفنان محمد عطية وجود عقوبات رادعة للمتحرشين، حيث قال إنه لم يتحرش بأي فتاة طيلة حياته، لكنه تعرض للتحرش، وتم التحرش به عدة مرات.
وكشف عطية عن رفضه لفكرة تعدد الزوجات، مؤكدًا أنه لا يمانع بالزواج من غير دينه، حيث قال: «أفضل الزواج من غير عقد زي المساكنة لأن الجنس جزء مهم في العلاقة».
وأضاف: «كنت شرقي وذكوري لحد سن الـ30، وكنت شخص سيء جدًا زي سي السيد، وبشفق على الستات في الشرق الأوسط ومن التدخل في لبسها وحياتها الجنسية».