من هو شوقي عبد الحكيم بعد مساعدة وزارة التضامن ونقله لدار رعاية
ADVERTISEMENT
من هو شوقي عبد الحكيم.. في استجابة سريعة من قبل وزارة التضمن لحالة الفنان شوقي عبد الحكيم من خلال فريق أطفال وكبار بلا مأوى التابع لها.. تم نقل الفنان إلى دار رعاية بالجيزة.
هذ الامر جاء بعد انتشار صور على مواقع التواصل الاجتماعي، في الشارع بلا مأوى.
واتخذ فريق أطفال وكبار بلا مأوى من خلال التنسيق مع منظومة الشكاوى الحكومية التابعة لمجلس الوزراء، اللازم والتعامل مع حالة الفنان شوقي عبد الحكيم.
من هو شوقي عبد الحكيم
وأثارت صور الفنان شوقي عبد الحكيم نوع من الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تصدرت محركات البحث تساؤلات عن الفنان شوقي عبد الحكيم.
ونرصد في السطور التالية ابرز المعلومات عن الفنان شوقي عبد الحكيم بعد مساعدة وزارة التضامن له.
نشأة الفنان شوقي عبد الحكيم
ولد في محافظة الفيوم، وقام بالتخرج من كلية الآداب قسم الفلسفة عام 1958، كان لهذه النشأة الريفية تأثير كبير في اتجاهه إلى هذا النوع من الأدب فهو لم يختر الأدب الشعبي للدراسة بل كان هواية لازمته منذ الصغر، فقد بدأ اهتمامه به عندما كان يستمع إلى المداحين والمغنواتية.
مقتطفات من حياة الفنان شوقي عبد الحكيم
شوقى عبد الحكيم كاتب مسرحى وراوائي وباحث في التراث الشعبى في مطلع شبابه اتجه شوقى عبد الحكيم إلى بحث ودراسة السير والملاحم، مسجلا ومدققا لكل فنون الفلاحين واقوالهم، وكان أول كتاب له، ادب الفلاحبن، ، قدم له الدكتور مصطفى مشرفة كما كانت له دراسة عن اهل المزازيك والفن الشعبى بمحافظة الفيوم كتب عنها رواية، ، دم ابن يعقوب.
اعماله
تنوعت بين المقالات والدراسات والمسرحيات والروايات ومعظم هذه الأعمال مستوحى من التراث الشعبي، وكانت باكورة أعماله كتاب أدب الفلاحين وتحول بعض أعمال الراحل لدراما تلفزيونية وأفلام سينمائية، إذ أخرج علي بدرخان للسينما عام 1978 فيلم "شفيقة ومتولي"
انقاذ وزارة التضامن الاجتماعي للفنان شوقي عبد الحكيم
تم مقابلة الفنان شوقي عبد الحكيم والتدخل معه كأول مرة في ٢٢ أبريل الماضي وكان يجلس أمام مكتبة، ويقوم ببيع لوحات فنية في المقطم.
الفريق عرض عليه الإيداع بدار رعاية ورفض بشدة وتعامل مع الفريق بعنف.
ثم تمت مقابلته مرة أخرى يوم ٦ يناير الماضي من خلال الأخصائي الاجتماعي والنفسي وأثناء تواجده بمستشفى ١٥ مايو بعد نقله إليها عن طريق شقيقه والذي تم لاتواصل معه وعلى اثرهذا التواصل تم نقله لدار رعاية بالجيزة.