الدكتورة عبلة الألفي تشارك فى مؤتمر مبادرة الألف الذهبية لتنمية الأسرة المصرية بالمتحف القومي للحضارة«صور»

شاركت الدكتورة عبلة الألفي، عضو لجنة الصحة بمجلس النواب، فى المؤتمر الرابع لمبادرة  "الألف الذهبية لتنمية الأسرة المصرية، الذي تقيمه الجمعية المصرية لأعضاء الكلية الملكية البريطانية لطب الأطفال بالمتحف القومي للحضارة المصرية، بحضور الدكتور أشرف حاتم رئيس لجنة الصحة بمجلس النواب.

مبادرة "الألف الذهبية لتنمية الأسرة المصرية

تحيا مصر يرصد تفاصيل مشاركة الدكتورة عبلة الالفي فى مؤتمر  مبادرة "الألف الذهبية لتنمية الأسرة المصرية.

وتستهدف المبادرة التوعية بأهمية ال ١٠٠٠ يوم الأولي من العمر للحفاظ علي الصحة النفسية والجسدية للطفل، فضلا عن ضرورة استعداد الأم نفسياً وصحياً لمدة سنة قبل التفكير في الحمل الثاني مما يحتم المباعدة بين ولادة الطفل الأول والثانى لمدة أربع سنوات علي الأقل للحماية من العديد من الأمراض التى يمكن تفاديهاً فى السنوات الأولى من عمر الطفل مثل التوحد والتقزم والسمنة وضعف الأداء المدرسي.

 

 

 

الجلسة العامة للبرلمان 

هذا ووافق مجلس النواب،نهائيا "وقوفا" على مشروع قانون مقدم من الحكومة بشأن مواجهة الأوبئة والجوائح الصحية، ورفع الجلسة ليعاود الإنعقاد فى 27 من نوفمبر الجاري.

الفلسفة والهدف من مشروع القانون

شهدت مصر والعالم جائحة فيروس كورونا (۱۹-COVID) وكان لهذه الجائحة العديد من التداعيات السلبية على كافة الأصعدة الإقتصادية والاجتماعية والصحية وقد عمدت الدولة – على مدار أكثر من - عامين- إلى إتخاذ حزمة من الإجراءات والتدابير اللازمة لمواجهة هذه الجائحة والحد من تداعياتها، والتي كان لها الفضل في المرور بأشد فترات تلك الجائحة سوءا بأقل الخسائر الممكنة.

قانون مواجهة الاوبئة والجوائح الصحية 

وإدراكاً من الدولة لأهمية المحافظة على حياة وصحة المواطنين ومن ضـرورة وجود تشريع قانوني متكامل لمواجهة مثل تلك الأوبئة والجوائح الصحية، وحيث إن الغاية من أي تنظيم تشـريعي ألا يعتبر مقصـوداً لذاته، بل لتحقيق أغراض بعينها، يعتبر هذا التنظيم ملبياً لها، وتعكس مشروعية هذه الأغراض في إطار المصلحة العامة التي يسعى التشريع لبلوغها، متخذاً من القواعد القانونية التي يقوم عليها التنظيم سبيلاً إليها، فقد كانت الحاجة إلى إعداد مشروع القانون بغية وضـع تنظيم قانوني متكامل يتضمن كافة الأحكام الموضوعية والإجرائية اللازمة لمواجهة خطر انتشار الأوبئة أو الأمراض المعدية بما يضمن الحد من تداعياتها وآثارها السلبية.