خاص تحيا مصر: حقوق إنسان البرلمان تزور سجن المزرعه الاسبوع المقبل
ADVERTISEMENT
قال النائب طارق رضوان رئيس لجنة حقوق الانسان بمجلس النواب، ان اللجنة سوف تقوم بزيارة لسجن المزرعة الاسبوع المقبل ضمن سلسلة زيارات الى السجون المصرية التي بداتها اللجنة بزيارة الى سجن المرج العمومي للوقوف على احوال السجناء وتفقد اوجه الرعاية المقدمة اليهم .
ترسيخ مبدأ الشفافية ومواجهة الشائعات
وتأتي زيارات لجنة حقوق الانسان بمجلس النواب برئاسة النائب طارق رضوان التفقدية لترسيخ لمبدأ الشفافية ولمواجهة الشائعات التي تطلقها قوى الشر عبر السوشيال ميديا والقنوات الإعلامية المعادية، حول طرق معاملة الإنسان داخل السجون، حقيقة ما يلقاه نزلاء السجون على مستوى الجمهورية من رعاية واهتمام على جميع المستويات، والتي تتوافق مع المواثيق الدولية التي تضمن الحفاظ على حقوق السجناء في ظل تطبيق السياسة العقابية الحديثة التي تهدف لتأهيلهم ودمجهم مع المجتمع، وكذلك أوضاعهم المعيشية والصحية لنقل صورة حقيقية عن الرعاية المقدمة لهم والرد على الشائعات والافتراءات التى تُوجَّه إلى الدولة المصرية.
جدير بالذكر أن رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، طارق رضوان قد قال خلال زيارته التفقدية لسجن المرج :” من المهنية أن يستعين الصحفى معلوماته من أكثر من مصدر، ولايجب اتباع نهج استخدام المعلومات المجهلة، والبناء عليها فى تقارير أو مقالات”.
كما أشار رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، طارق رضوان، إلى أن السلطة التشريعية الممثلة فى مجلس النواب، قد واجهت العديد من الادعاءات المذكورة من المراكز البحثية والممولة، وأيضًا المذكورة على مواقع التواصل الاجتماعى وقنوات الإعلام الغربي”.
وأكد رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، طارق رضوان، على أن لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، قد تمكنت من الرد على الادعاءات الغربية المذكورة، بشكل موضوعى وذكى يتضمن حقائق مؤكدة”.
وتابع عضو مجلس النواب، طارق رضوان، قائلًا:” بالنسبة إلى تقرير 31 دولة، فقد قمنا بعمل العديد من اللقاءات المختلفة إلى السجون المصرية، للوقوف على حالة السجون، ورفعه إلى مجلس النواب”.
كما أشار رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، النائب طارق رضوان، إلى أن هناك حجم إنجاز كبير على الأرض، مقارنة بوجود العديد من الدول لا يوجد بها أى إنجاز ولا يوجد نقد لهذه المؤسسات، كما أشار النائب طارق رضوان، إلى وجود تحديات كبيرة متمثلة فى الغرب مع ليبيا، وشرقًا مع سيناء.