وثيقة الخيانة.. مروان يونس وشخصية بارزة فى البرلمان تورطا فى مخططات هيلاري كلينتون ضد مصر
ADVERTISEMENT
الوثائق المسربة تكشف أدوار خبيثة لشخصيات اخترقت وسائط السياسة والاقتصاد
المتحكم الأول فى ائتلاف دعم مصر البرلماني كان علاقة وطيدة بمروان يونس
سر مدير حملة شفيق وهل كان ينقل أخبار الحملة للإخوان
معلومات صادمة، وأسماء لشخصيات غير متوقعة تلعب أدوار هدامة، وسيناريهات تخريبية تدار على مستوى دولي ضد مصر، هي حصيلة ماتم الكشف عنه من تسريب رسائل وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة هيلاري كلينتون.
مصادر شديدة الإطلاع كشفت بشكل حصري لـ تحيا مصر عن معلومات فائقة الخطورة، حيث تتضمن اسماء لشخصيات بعينها، قد تورطت في مخططات شيطانية لإحداث تأثيرات معينة في السياسات الداخلية لمصر، بما يؤدي لخدمة أجندة أمريكية خالصة استهدفت تفتيت مصر حينها.
وفقا لما ظهر من التسريبات، فلم تكن ٢٥ يناير فقط وسيله للإخوان و الجماعات التكفيريه فقط لكي تخرج من مخابئها، و لكنها كانت ايضا فرصه للبعض لكي يكتسب من ورائها مصالح اقتصادية و سياسية غير مشروعة، و ان كان التشابه الذي يربط بين جميع من انتفعوا بتلك الاحداث هو ارتباطهم بأجهزة مخابرات خارجية لم تكن تنوي الخير لمصر .
تسريبات هيلاري كلينتون الاخيره أثبتت تلك المعلومات بالدلائل و القرائن لكي تفضح الاخوان و ما تلقوه من دعم لاحداث الفوضى في مصر ثم تاتي المفاجآت تباعا لكي تكشف عناصر أخرى كان يتم الاستعانه بها لكي ترسم الحياه السياسيه في مصر و استغلت هذه الثقه لتنفيذ مصالح خارجيه كان من شأنها أن تسير بمصر نحو الهاويه.
رسائل الشيطان ويقظة رجال مصر.. مخططات كلينتون تكشف النظرة بعيدة المدى للقيادات الوطنية
مروان يونس الذي ظهر أخيرا في وثائق هيلاري كلينتون كأحد المنفذين للأجندة الاميركيه داخل الحدود المصرية، و لمن لا يعرف مروان يونس فهو أحد رواد الثقافه الغربيه و أحد المنظرين في مجال السياسه و خاض الانتخابات في عام ٢٠١٥ معتمدا على صداقته بشخصيه أخرى سنذكرها لاحقا في السطور التالية.
مروان يونس الذي أثبتت الوقائع التي ظهرت مؤخرا اتصاله المباشر بالاداره الاميركيه و تلقيه الدعم المادي من هناك لتنفيذ ما يسمى بالديمقراطيه الاميركيه في مصر او ما كان يعرف في هذا الوقت بالشرق الاوسط الكبير كما تريده اميركا هو أحد مدعي الوطنيه البارزين و كان مستشارا لائتلاف دعم مصر حتى عام ٢٠١٨م يدير التشريعات و القوانين داخل مجلس النواب و كانت هناك غرفه مخصصه له داخل المجلس ، لهذه الدرجه كنا مخترقين من قبل عناصر تديرها المخابرات الأميركية و لعل هذا يفسر بشكل واضح لماذا بات مروان يونس ناقم على ما يحدث سياسيا في مصر الان فعقب استبعاده من المشهد عام ٢٠١٨ م تحول مروان يونس الى محلل سياسي على السوشيال ميديا ينتقد كل الخطوات السياسيه التي تحدث بشكل مستمر نحو تفعيل دور الكيانات السياسيه في مصر .
ووفقاً للمصادر التي تحدثت لـ تحيا مصر، فان هناك شخصية أخرى تحمل إسم ( م. ف) و هو صديق مروان يونس و مدير حمله أحمد شفيق في انتخاباته الرئاسيه ضد محمد مرسي، و من يعلم ربما كانت كل اسرار حمله شفيق عند الاخوان عن طريقه.
م. ف، الذي ظهر فجاه لكي يحصل على ثقه من يدير المشهد في هذا الوقت و على رأسهم المرحوم سامح سيف اليزل، ثم يتحكم في ائتلاف دعم مصر لمده ثلاث سنوات كاملة.
ويتكشف حجم المؤامره التي كانت تحاك على مصر بمعرفة الضلع الثالث في مؤامره مروان يونس و م. ف و هو راس المال التي يمكن إخفاء اي دعم مادي من خلال رجل الاعمال "ت. و" و حتى يمكن معرفه من هوت"ت.و"، عليك انت تتخيل رجلا ذو علاقات واسعه يعيش على اقتناص الفرص ببعض العلاقات، و يدعي دوما علاقاته القويه بأصحاب السلطه و السياسة دون ان يكون هناك أي معالم واضحه لانشطته الاقتصاديه او ما شابه .
معلومات صادمة، وأسماء لشخصيات غير متوقعة تلعب أدوار هدامة، وسيناريهات تخريبية تدار على مستوى دولي ضد مصر، هي حصيلة ماتم الكشف عنه من تسريب رسائل وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة هيلاري كلينتون.
مصادر شديدة الإطلاع كشفت بشكل حصري لـ تحيا مصر عن معلومات فائقة الخطورة، حيث تتضمن اسماء لشخصيات بعينها، قد تورطت في مخططات شيطانية لإحداث تأثيرات معينة في السياسات الداخلية لمصر، بما يؤدي لخدمة أجندة أمريكية خالصة استهدفت تفتيت مصر حينها.
وفقا لما ظهر من التسريبات، فلم تكن ٢٥ يناير فقط وسيله للإخوان و الجماعات التكفيريه فقط لكي تخرج من مخابئها، و لكنها كانت ايضا فرصه للبعض لكي يكتسب من ورائها مصالح اقتصادية و سياسية غير مشروعة، و ان كان التشابه الذي يربط بين جميع من انتفعوا بتلك الاحداث هو ارتباطهم بأجهزة مخابرات خارجية لم تكن تنوي الخير لمصر .
تسريبات هيلاري كلينتون الاخيره أثبتت تلك المعلومات بالدلائل و القرائن لكي تفضح الاخوان و ما تلقوه من دعم لاحداث الفوضى في مصر ثم تاتي المفاجآت تباعا لكي تكشف عناصر أخرى كان يتم الاستعانه بها لكي ترسم الحياه السياسيه في مصر و استغلت هذه الثقه لتنفيذ مصالح خارجيه كان من شأنها أن تسير بمصر نحو الهاويه.
رسائل الشيطان ويقظة رجال مصر.. مخططات كلينتون تكشف النظرة بعيدة المدى للقيادات الوطنية
مروان يونس الذي ظهر أخيرا في وثائق هيلاري كلينتون كأحد المنفذين للأجندة الاميركيه داخل الحدود المصرية، و لمن لا يعرف مروان يونس فهو أحد رواد الثقافه الغربيه و أحد المنظرين في مجال السياسه و خاض الانتخابات في عام ٢٠١٥ معتمدا على صداقته بشخصيه أخرى سنذكرها لاحقا في السطور التالية.
مروان يونس الذي أثبتت الوقائع التي ظهرت مؤخرا اتصاله المباشر بالاداره الاميركيه و تلقيه الدعم المادي من هناك لتنفيذ ما يسمى بالديمقراطيه الاميركيه في مصر او ما كان يعرف في هذا الوقت بالشرق الاوسط الكبير كما تريده اميركا هو أحد مدعي الوطنيه البارزين و كان مستشارا لائتلاف دعم مصر حتى عام ٢٠١٨م يدير التشريعات و القوانين داخل مجلس النواب و كانت هناك غرفه مخصصه له داخل المجلس ، لهذه الدرجه كنا مخترقين من قبل عناصر تديرها المخابرات الأميركية و لعل هذا يفسر بشكل واضح لماذا بات مروان يونس ناقم على ما يحدث سياسيا في مصر الان فعقب استبعاده من المشهد عام ٢٠١٨ م تحول مروان يونس الى محلل سياسي على السوشيال ميديا ينتقد كل الخطوات السياسيه التي تحدث بشكل مستمر نحو تفعيل دور الكيانات السياسيه في مصر .
ووفقاً للمصادر التي تحدثت لـ تحيا مصر، فان هناك شخصية أخرى تحمل إسم ( م. ف) و هو صديق مروان يونس و مدير حمله أحمد شفيق في انتخاباته الرئاسيه ضد محمد مرسي، و من يعلم ربما كانت كل اسرار حمله شفيق عند الاخوان عن طريقه.
م. ف، الذي ظهر فجاه لكي يحصل على ثقه من يدير المشهد في هذا الوقت و على رأسهم المرحوم سامح سيف اليزل، ثم يتحكم في ائتلاف دعم مصر لمده ثلاث سنوات كاملة.
ويتكشف حجم المؤامره التي كانت تحاك على مصر بمعرفة الضلع الثالث في مؤامره مروان يونس و م. ف و هو راس المال التي يمكن إخفاء اي دعم مادي من خلال رجل الاعمال "ت. و" و حتى يمكن معرفه من هوت"ت.و"، عليك انت تتخيل رجلا ذو علاقات واسعه يعيش على اقتناص الفرص ببعض العلاقات، و يدعي دوما علاقاته القويه بأصحاب السلطه و السياسة دون ان يكون هناك أي معالم واضحه لانشطته الاقتصاديه او ما شابه .