علي حسين القاضي: أمارس الدور الخدمي قبل ترشحي للانتخابات.. وأطلقت مبادرات مجتمعية فعالة
ADVERTISEMENT
تحدث القيادي بحزب المصري الديمقراطي، والمرشح بانتخابات النواب، في منطقة الهرم وأكتوبر والشيخ زايد والواحات، علي حسين القاضي، في تصريحات خاصة لموقع تحيا مصر، وذلك حول ما إذا كان ينتظر وصوله إلى البرلمان لتحقيق مطالب للمواطنين.
وأوضح القاضي: الواقع الحالي وكل من حولي يشهد أنني أتحرك لصالح الناس والمواطنين، وأتولى تدشين عشرات المبادرات، ولا أتأخر بأي شكل عن المطالبة بتحسين أحوال الناس، وكان لي جهود ملموسة تحققت في أرض الواقع وساهمت في حل مشكلات الناس وتحسين أحوالهم.
وتابع: لقد كنت المحرك الأساسي في الكثير من المبادرات، التي استهدفت بشكل أساسي الشباب والمحتاجين من محدودي الدخل وسيدات مصر، فأطلقت مبادرة هرم بلا غارمات، وكنت صاحب مبادرة هرم بلا إدمان، ومبادرة هرم بلا أطفال شوارع، وأيضاً: هرم بلا أمية، وهرم بلا تحرش، أو بطالة.
أضاف: ساهمت في تدشين مستشفى ضخمة كاملة بإسم "النور" في منشأة البكاري، بعدما كان الأمر بالنسبة لـ 200 ألف نسمة من أهلها، مجرد حلم أو أمل، فتحركت وسعيت مع زملائي لإنشاء المستشفى، ولا أتوقف عن السعي لرصد باقي المشكلات، من أكبرها شأناً على مستوى الاقتصاد الكلي ومقتضيات الأمن القومي، وصولاً إلى أصغرها المتمثل في ترخيص التوكتوك وإقامة مواقف المواصلات المنتظمة والأسواق الحضارية.
واختتم: كما أن هناك مجهود بذلناه في مشروع "مدرستي"، للنهوض بأحوال المدارس، حيث تم استدعاء خريجيين جميع التخصصات لتطوير المدارس عبر الصيانة، من خلال الاستفادة منهم في أعمال التجديد والتطوير، وهو مجهود على صعيد المجتمع المدني.