أوضح محمد من الشرقية أنه لم يعد يستطيع الحصول على الدواء الذي أمرت له وزارة الصحة بصرفه من قبل إلا بعد إجراء تحليلات
شيعت أسرة الشاب محمد 22 سنة، عامل دليفري، وأصدقائه جثمان الشاب الذي رحل ضحية صديقه غدرا إلى مثواه الأخير، عقب صلاة الجنازة عليه في أحد المساجد بمديمة الزقازيق
وقالت أم محمود من الشرقية أنها بعد طردها من الشقة التي كانت تعيش فيها كانت تعمل وتنفق على نفسها وعلى ابنتها التي تدرس في الصف الثالث الإعدادي
كشف جيران طالب طب جامعة الزقازيق أنه منذ 8 أشهر يعاني محمد من مرض نفسي وانفصام في الشخصية وقد حاول إنهاء حياته أكثر من 3 مرات من قبل
أكد جيران طالب جامعة الزقازيق بمحافظة الشرقية أن أسرة الشاب على قدر كبير من السيرة الطيبة والحسنة، ولم يتوقعوا قيام الشاب بفعل ذلك وعندما