كنت فكراه هيقف جنبي ويسندني لحد ما لقيت نفسي مرمية في الشارع والمرض بينهش فيا .. بتلك الكلمات روت زينب أمام محكمة الأسرة عن زوجها الذي ألقي بها في الشارع فجرا، بسبب رفضه تحمل تكاليف علاجها التي تجاوزت الـ30 ألف جنية.
ابني عنده 32 سنة وأسمه أحمد , ومتجوز مراته «أية» من 4 سنين و جاب منها بنت وولد, وأنا معرفتش إنهم إتجوزوا غير بعد ما بقيت على ذمته, أتجوزها من ورايا عشان كان عارف
زوج يخطف طفل من طليقته، بعد أن تزوجا 3 سنوات وكانوا يعشقون بعض وخطف الطفل لكى يحرق قلب أمه على ضياع الطفل
تحيا مصر يرصد في السطور التالية تفاصيلسيدة تستغيث من اعتداءات زوجها بدهب