في تطور سياسي مفاجئ في كندا، تمكن مارك كارني، المحافظ السابق لبنك كندا وبنك إنجلترا، من الفوز في السباق إلى زعامة الحزب الليبرالي الكندي ليخلف جاستن ترودو في منصب رئيس الوزراء.