وسط قاعة الانتظار في محكمة الأسرة، جلست فاطمة تحمل ملفها بين يديها، بينما عيناها ترسمان ملامح حكاية تفيض بالألم. لم تكن تتوقع أن تجد نفسها هنا، تطالب بحقوق