تم طرح اسم هاشم صفي الدين على أنه الشخصية الأبرز لتولي قيادة الحزب والذي تربطه علاقات وثيقة بنصر الله ويعرف بأنه الرجل الثاني في حزب الله وظل حسن نصر الله