لماذا نهى الرسول عن كلمة لو ومتى يجوز استعمالها؟ اعرف آراء الفقهاء
حكم استخدام لفظ لو في الحديث ؟ تستعمل لو على وجهين: أحدهما : على وجه الحزن على الماضي والجزع من المقدور، فهذا هو الذي نهى عنه، كما قال تعالى: «يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين كفروا وقالوا لإخوانهم إذا ضربوا في الأرض أو كانوا غزى لو كانوا عندنا ما ماتوا وما قتلوا ليجعل الله ذلك حسرة في قلوبهم».