ووفقا لوسائل إعلام فرنسية أشاع هذه المزاعم اثنين من المؤثرات الفرنسيات على شبكات التواصل الاجتماعى، وزعما أن مسئولين فى الرئاسة الفرنسية يُخفون هوية بريجيت الحقيقية.