يتهم الجمهوريون الرئيس الأمريكي بايدن باستغلال نفوذه عندما كان نائب للرئيس باراك أوباما فى الفترة ما بين (2009- 2017) للسماح لابنه بالقيام بأنشطة تجارية مشكوك فيها فى الصين وأوكرانيا.