رامي زهدي يكتب: «شراكات مصرية إفريقية متجددة.. قوة في وجه التحديات وفرص نحو المستقبل»
في ظل عالم يتغير بوتيرة غير مسبوقة، ويواجه أزمات مركبة اقتصادية وجيوسياسية وبيئية وسط حالة متفردة من الإستقطاب الدولي، لم يعد التعاون المصري الإفريقي رفاهية سياسية أو ترفًا تنمويًا، بل أصبح مسارًا حتميًا تفرضه التحديات وتدعمه الرؤى الاستراتيجية. فمنذ عام 2014، أطلقت مصر مسارًا جديدًا في علاقتها بالقارة