تعرضت الحاجة نعمة، للكثير من المواقف بعد رحيل زوجها وتربية أبنائها ولكنها كانت صلبة شامخة مثل الجبال لا يهزها ريح، إلى أن لقى أبنها مصرعه لتتبدل أحوالها وتصاب بالأمراض والاكتئاب.