بعدما أفنت عمرها في تربيتهم بكل ود ومحبة وسهرت الليالي على مرضهم،ترك بنات الحاجة نفيسة والدتهم في أصعب الأوقات دون رعاية أو سؤال على صحتها، ليتحمل أخيهم مسؤوليتها بمفرده.